الصفحه ٤١ :
ونصبه وجره
بالياء
بغير إشكال
ولا مراء)
قد تقدم أن
الأسماء الستة من الأبواب
الصفحه ٤٦ : ) وحبليات. وحكمه أنه يرفع بالضمة
كمفرده تقول : جاءت مسلمات وحامدات كما تقول : جاءت مسلمة وحامدة. وينصب ويجر
الصفحه ٤٨ : بناء مفرده بزيادة أو نقص أو تبديل لغير إعلال.
ولا فرق في
التغيير بين أن يكون تحقيقا أو تقديرا كما في
الصفحه ٦٧ : والنون على أنها ليست ضمائر وإنما هي علامات للفاعل كالتاء في نحو :
قامت هند. وإنما وجب تجريده على اللغة
الصفحه ٧١ : عمرا. وعلامة المفعول به أن يخبر عنه
باسم مفعول تام من لفظ مصدر ما عمل فيه كضربت زيدا ، وركبت الفرس ، إذ
الصفحه ٧٦ : عمل عمل فعله مطلقا حالا
كان أو مستقبلا أو ماضيا ، معتمدا أولا لوقوعه حينئذ موقع الفعل إذ حق الصلة أن
الصفحه ٨٢ : المصاحبة من غير تشريك في
الحكم.
وشرطه : أن
يكون مسبوقا بفعل ظاهر أو مقدر أو اسم فيه معنى الفعل وحروفه
الصفحه ٨٤ : ذلك
اختصارا فيشتركان في أن كلا منهما يكون منصوبا فضلة نكرة رافعا للإبهام ، لكن
الحال لا يكون إلا
الصفحه ١٢١ :
هاء فقل
في هبة يا هب
من هذا الرجل)
أشار إلى أن
الاسم الثلاثي المجرد من تا
الصفحه ١٣٢ : معناه (إن صح) وقوع المفرد موقعه (واتحد
معنى المسند) كجاء الزيدان كلاهما والمرأتان كلتاهما ، ويؤكد بكل
الصفحه ١٨ :
الراجع إلى نكرة على ثلاثة مذاهب ، ثالثها : إن كان مرجعه جائز التنكير فمعرفة ك :
جاءني رجل فأكرمته ، أو
الصفحه ٢٢ :
إليه الناظم من أن الفعل ثلاثة أقسام هو مذهب البصريين. وذهب الكوفيون إلى أنه
قسمان بإسقاط الأمر بناء على
الصفحه ٢٨ :
ويعلم مما
قررنا أن نحو : أكرم و (نرجس ويرنأ) وتعلم ، ليست أفعالا مضارعة لعدم دلالة الأحرف
الزوائد
الصفحه ٣٨ : كداع ومرتق ،
أو لأنه نقص منه بعض الحركات. وحكمه : أن ياءه ساكنة رفعا وجرا إن كان معرفة ،
والضمة والكسرة
الصفحه ٤٠ : . وسمي مقصورا لأنه منع المد
أو لأنه قصر عن ظهور الحركات.
والقصر لغة :
المنع.
وحكمه أن
الإعراب جميعه