الصفحه ٢٠ : رجل لمعين ، مع أنه من المعارف ، ولعله إنما تركه
لأنه يرى أنه داخل كما قيل في المعرف بأل أو في اسم
الصفحه ٣٢ :
(والجر) بالكسرة للتبيين
(والجزم) في السالم بالتسكين)
يعني أن أصل
الإعراب أن يكون
الصفحه ٨٥ :
لقيت عبد الله راكبا. وقد يكون رافعا لهيئتهما معا نحو : لقيت عبد الله
راكبين.
وسيأتي أن
التمييز
الصفحه ١٦٣ : ء.
(وزاد قوم ما فقالوا إما
وأينما كما
تلوا أياما)
أشار إلى أنّ
إن وأين وأيا تزاد
الصفحه ١٥٠ :
وجب إهمالها وتسمى مخففة من الثقيلة نحو : (عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى)(١). وإن سبقت بظن
الصفحه ١٤ :
لمتكلم أو مخاطب. ويختص بها الماضي وبها يتبين لك أن ليس وعسى فعلان
لقبولهما إياها في نحو : لست
الصفحه ٣٤ :
المصدر من معنى الحدوث. ومراد الناظم رحمهالله : أن الاسم إذا أعرب بالحركة ألحق بآخره التنوين
الصفحه ١٥٤ : نحو : (حَتَّى تَفِيءَ إِلى
أَمْرِ اللهِ)(١). وقد تكون ابتدائية وعلامتها أن تدخل على جملة مضمونها
غاية
الصفحه ٧٢ : : ضربت
عيسى سعدى ، أو معنوية نحو : أكل الكمثري موسى ، لم يجب التأخير.
واعلم أن
الناصب للمفعول به إما
الصفحه ٥٥ : تخفيف كإضافة الوصف إلى معموله نحو : ضارب زيد
الآن أو غدا. ألا ترى أنه أخف من ضارب زيدا. والمعنوية على
الصفحه ١٠٠ : بسببها إلى ما يستحقه في
الأصل من الإعراب. وما اقتضاه كلام الناظم من أن اسم لا منصوب بها نصب إن المشددة
الصفحه ١٣٤ :
ثم إن رفع ضمير
المنعوت يتبع منعوته في اثنين أيضا من خمسة في واحد من التذكير والتأنيث وواحد من
الصفحه ١٤١ :
واعلم أن هذه
الأنواع إذا نكرت بعد التسمية لم تنصرف أيضا إلا أفعل التفضيل إذا سمي به مجردا من
من
الصفحه ١٤٤ : فمن أوزانه أفعلان كأصبهان وفعلان كغطفان وفعالان كخراسان ،
والمقصود أن ما فيه من الأعلام ألف ونون
الصفحه ١٧٠ : ء
فاستمع ما أذكره)
تقدم أن
المضارع إذا لم تباشره نونا التوكيد ولم يتصل به نون الإناث كان معربا