الصفحه ١١٨ :
______________________________________________________
(قوله : حملا
للقليل) وهو الذي لا ينادى إلا مضافا غالبا.
(قوله : على
الكثير) وهو ما يكثر أن ينادى غير
الصفحه ٨١ :
التعليل نحو : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ)(١).
(وإني لتعروني) لذكراك هزة
الصفحه ١٢٧ :
وقد سمع
التصغير في خمسة ألفاظ من أسماء الإشارة ذا ، وتا ، وذان ، وتان ، وأولى. فيقال :
ذيان
الصفحه ١٣ :
ومثله ادخل
وانبسط واشرب وكل)
الفعل لغة :
الحدث الذي يحدثه الفاعل من قيام أو قعود أو نحوهما
الصفحه ٤٤ : كالزيدون والمسلمون. وحكمه أنه يرفع
بالواو نيابة عن الضمة مثل : شجاني الخاطبون في الجمع أي أطربوني وأحزنوني
الصفحه ٦٩ :
من بعد ضم
أول الأفعال
كقولهم يكتب
عهد الوالي)
أي احكم
للمفعول الذي لم يذكر
الصفحه ١٢٢ : ، وشذ تصغير نحو
ذا والذي كما سيأتي ؛ وله فوائد ، فتارة يصغر الاسم للإهانة أي لتحقير شأنه كجبيل
، أو ذاته
الصفحه ١١ :
حذف الموصوف وصفته).
وكما يتميز
الاسم بدخول حرف الجر يتميز بالجر الذي هو أثره وهو عبارة عن الكسرة
الصفحه ٢١ : الإنسان ، أو لاستغراق صفاته وهي
التي يخلفها كل مجازا نحو : أنت الرجل علما ، أي أنت الذي اجتمع فيك صفات
الصفحه ٥٤ : تَفْتَؤُا)(٣) ، فلا تستعمل في غيره لنقصانها عن الواو الذي هو أنقص
من الباء.
__________________
(١) سورة
الصفحه ٩٢ : منسوب إلى المشرق.
والمعنى المكان الذي يلي الغرب أو الشرق ، وفيض البصرة زيادة دجلتها ، ومرة اسم
رجل كمعبد
الصفحه ١٣٠ : على فاعل أو فعل بمعنى ذي كذا فالأول
كتامر ولابن وطاعم وكاس ، والثاني كطعم ولبن ونهر. قال الشاعر
الصفحه ١٦٩ : به لجمع المذكر والمؤنث والهاء فيه للتنبيه وعلة بنائه
تضمنه معنى الإشارة الذي هو من معاني الحروف
الصفحه ١٤٩ : استيفاء
وحق أن نشرح
شرحا يفهم
ما ينصب
الفعل وما قد يجزم)
أي قد انتهى
الصفحه ١٥٣ : في خمسة : النفي والنهي
والأمر والتمني والاستفهام. وقاسه النحويون في الباقي ، ومذهب الجمهور أن الفعل