الصفحه ٣٦ : هو المشهور من أقوال كثيرة ، والذي صححه جمع ونسب إلى سيبويه أنها معربة
بحركات مقدرة على أحرف العلة
الصفحه ١٢ : : وأما
تسمع إلخ) فتسمع مبتدأ وهو في تأويل سماعك وقبله أن مقدرة والذي حسن حذفه أن من
تسمع ثبوتها في أن
الصفحه ٢٣ :
يعني أن علامة
الماضي التي يتميز بها عن غيره أن يصلح معه أمس ك : قام ، واستخرج ، ما لم يمنع
مانع
الصفحه ٣٧ :
قبل الآخر للآخر رفعا وجرا.
وقول الناظم :
في قول كل عالم وراوي ، فيه نظر ، إذ مقتضى كلامه أن هذه
الصفحه ١٦١ :
مسألتين :
إحداهما : أن
المضارع الصحيح الآخر إذا كان معتل الوسط بأن كان حرف العلة قبل آخره ، وهذا معنى
الصفحه ١٧١ : المستحسن
وحسن الظن
بها وأحسن)
يشير إلى أن
هذه المنظومة الموسومة ب «ملحة الإعراب
الصفحه ١٥ :
مشتق من الإدراك وليس كذلك بل هما اسما فعل أمر. وأن علم (وهات وتعال) ليست
أفعال أمر والذي صححه ابن
الصفحه ٤٢ :
سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ)(٢) وجعلت الياء علامة للنصب والجر فيه وفي الجمع الذي على
حده حملا للنصب على الجر
الصفحه ١٠٢ : النظم لهذا الكون المتعجب منه مجرورا.
واعلم أن فعل
التعجب إنما يبنى (من فعل متصرف ثلاثي) مجرد تام مثبت
الصفحه ١٤٠ :
وهكذا إن زاد
في المثال
نحو دنانير
بلا إشكال)
أي وكل جمع
خماسي
الصفحه ١٤٥ : زال موجب منع الكسر فدخل ، وهذا هو قول الأكثرين. والذي اختاره كثير
من المتأخرين أنه إن زالت منه إحدى
الصفحه ١٤٧ : المركبا
وهو الذي
استوجب أن لا يعربا
فالحق الهاء
مع المؤنث
بآخر
الصفحه ١٦ :
ليست له علامة بل علامته التي امتاز بها عن قسيميه عدمية وهي أن لا يقبل
شيئا من خواص الاسم ولا من
الصفحه ٣٠ : الكوفيين تغيير أواخر الكلم
لاختلاف العوامل الداخلة عليها لفظا (أو تقديرا) فهو عندهم معنوي وعليه يتضح أن
الصفحه ٧٥ : فعل لمن قام به على معنى الحدوث ، ويعمل عمل فعله المبني للفاعل
فيرفع الفاعل فقط إن كان فعله لازما