الصفحه ١٩ : بل إلى صلة ، وهو : أنّ وإن وما وكي
ولو. وزاد بعضهم الذي نحو : (وَخُضْتُمْ كَالَّذِي
خاضُوا)(١) أي
الصفحه ٨٧ :
بالمعرفة العلم بمحله كما يرشد إليه قوله : فهو الذي يذكر. وقد فهم من حده
أنه على ضربين : تمييز
الصفحه ٨٠ :
فانصبه
بالفعل الذي قد فعله
وهو لعمري
مصدر في نفسه
لكنّ جنس
الفعل غير جنسه
الصفحه ٧٩ : الناظم. وذهب بعضهم إلى أنه حال على حذف مضاف ، أي ذا ركض وذا سعي. والذي عليه
سيبويه وجمهور البصريين أن مثل
الصفحه ٣٣ : الاسم الفريد المنصرف
إذا اندرجت
قائلا ولم تقف)
قد تقدم أن
التنوين من خواص الاسم
الصفحه ٥٧ :
فمن الأول :
لدن ولدى وسبحان وذو ومع وعند وأولو.
أما لدن ، فهي
اسم بمعنى عند إلا أنه مبني وملازم
الصفحه ٢٥ : على غير الأصل في التعبير به ، فإن أصل ذلك أن يكون لمفرد لكن جرى هنا
للجمع الذي للأفعال الثلاثة مجازا
الصفحه ١٥٧ :
يا هند
بالوصل الذي يشفي الصدى)
أي أن هذه
الأمثلة الخمسة تنصب بحذف النون نيابة عن الفتحة كما
الصفحه ٤٣ :
ثنيت الاسم ألحقته نونا مكسورة بعد علامة التثنية والإعراب عوضا عن التنوين الذي
كان في الاسم المفرد لجبر
الصفحه ١٠٣ : انطلاقه. وأما الفعل الجامد والذي (لا
يتفاوت) معناه فلا يتعجب منهما (ألبتة). وقد أفهم كلامه أن فعل التعجب
الصفحه ١٢٦ :
أمان وتسهيل وبعضهم في تسهيل ومناء. ومعنى كونها زائدة أن الحروف الزائدة على
الأصول لا تكون إلا منها لا
الصفحه ٧ : . نعم إن أريد بالمفيد ما
أفاد ما لم يكن عند السامع فلا. واعتبر بعضهم في حد الكلام كونه مقصودا لذاته
الصفحه ٩٨ : الضرورة ومذهب
الزجاج واختاره ابن مالك أنها كغير معنى وإعرابا وجزم به ابن هشام في القطر ،
وصححه في الشذوذ
الصفحه ٣١ : )
أي قد دخل كل
منهما في الاسم المتمكن وهو الذي لا يشبه الحرف شبها قويا بحيث يدنيه منه ، وفي
الفعل
الصفحه ٣٥ :
وذو وفوك
وحمو عثمان
ثم هؤلاء
سادس الأسماء
فاحفظ مقالي
حفظ ذي الذكا