الصفحه ٨٩ :
بخلاف ذلك لشبهه بالمثل ، ويجب ذكر المخصوص بعده على أنه مبتدأ والجملة
قبله خبره والرابط بينهما اسم
الصفحه ١٢٤ : صغر ما
ثالثه أو رابعه ألف وجب قلب ألفه ياء وإدغام ياء التصغير فيها وذلك نحو كتاب وغلام
وغزال ومفتاح
الصفحه ٥٩ :
(باب كم الخبرية)
(واجرر بكم ما كنت عنه مخبرا
معظما لقدره
مكثرا
الصفحه ١٧٤ : ................................................................ ٥٥
باب
كم الخبرية................................................................. ٥٩
باب
المبتدأ
الصفحه ١٥٢ :
عاصم. ومذهب الجمهور أن الفعل في هذه المواضع الثمانية أو التسعة منصوب
بإضمار أن وجوبا بعد الفاء لا
الصفحه ٩٧ : المستثنى بهما على أنه مفعول به لتعين فعليتهما بعد ما
لأن ما المصدرية لا يليها حرف جر وفاعلهما ضمير عائد إلى
الصفحه ١٥١ : فإن اقترن الفعل بعد اللام
بلا نافية كانت أو مؤكدة وجب إظهار أن كراهة الاجتماع لامين نحو : (لِئَلَّا
الصفحه ٦ : . ومن ثم
استظهر رأي من جنح إلى أن قول ابن مالك في «ألفيته» كاستقم مثال لا تتميم للحد ،
والقول هو اللفظ
الصفحه ٦٤ : مستغنى عنه تعين خبرية الاسم
وحالية الظرف تكرر أم لا نحو : فيك زيد راغب فيك ، وزيد راغب فيك ، وإن اجتمع
الصفحه ١٣١ : المشارك لما قبله في إعرابه الحاصل والمتجدد غير خبر.
وهو أربعة :
عطف وتوكيد ونعت وبدل.
ومن فصل في
العطف
الصفحه ٦٥ :
(باب اشتغال العامل عن المعمول بضميره)
(وهكذا إن قلت زيد لمته
وخالد ضربته
الصفحه ٩٥ : سيأتي.
(تقول ما الفخر إلا الكرم
وهل محل
الأمن إلا الحرم)
ظاهره : أنه
الصفحه ١١٩ : والضرورة إلا الآية فعلى
الابتداء والخبر ، وأما الحديث فلم يثبت كونه بلفظ الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وأما
الصفحه ٥ :
فرسول أيضا ، فالنبي أعم (فكل رسول نبي ولا عكس). والأنام الخلق على
المشهور ، ودل على أن نبينا محمدا
الصفحه ١٠٥ : كالإغراء في أحكامه ولا يكون المغري به إلا ظاهرا
متأخرا عن عامله. وأما كتاب الله عليكم فمصدر مؤكد لأن ما