الصفحه ١٠٤ : أخاك إن
من لا أخا له
كساع إلى
الهيجا بغير سلاح
وإنما وجب
الإضمار فيهما
الصفحه ٤ : متعين كما يدل لذلك رواية : «كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه
بذكر الله» ويؤيده أن أول شيء نزل من القرآن
الصفحه ١٥٥ : يقل إني سأغشى حرمك
فقل له أنت
إذا أحترمك)
مثال للنصب
بإذا. وفي بعض النسخ
الصفحه ٥٢ : :
وإني لتعروني
لذكراك هزة
كما انتفض
العصفور بلّله القطر
ولغير ذلك.
ومنها رب
الصفحه ١٧٢ : صلى إذا دعا بخير. والمراد بها هنا الاعتناء
بشأن المصلى عليه وإرادة الخير له ، وقد مر أن إفرادها عن
الصفحه ٥٦ : شتى
رواها من روى)
والأصل في
الاسم : أن يستعمل مضافا تارة وغير مضاف أخرى. ومن الأسماء ما لا
الصفحه ١١٣ : أنّ ليس من بين أخواتها تختص بجواز دخول الباء في خبرها وإذا عطفت
عليه حينئذ اسما نحو : ليس زيد بقائم
الصفحه ٦٣ : )(٢) ، وإذا وقعا خبرين فلا بد لهما من محذوف يتعلقان به
وذلك المحذوف هو الخبر في الحقيقة وأطلق عليهما اسم الخبر
الصفحه ١٠٨ : ء على خبرها عند إرادة المبالغة في التأكيد بشرط
أن يكون مؤخرا ولم يكن منفيا ولا ماضيا متصرفا خاليا من قد
الصفحه ٧٣ : المبتدأ والخبر ، فهذه السبعة وكذا كل ما تصرف من الماضي منها
كما يومىء إليه قوله : وما أظن إلى آخره ، تدخل
الصفحه ١١١ :
(باب كان وأخواتها)
(وعكس إن يا أخي في العمل
كان وما انفك
الفتى ولم يزل
الصفحه ١١٤ :
فقولهم ما
عامر موافقا
كقولهم ليس
سعيد صادقا)
قد تقدم أن
الأصل في كل حرف لا يختص
الصفحه ٦٦ : فعل ،
بل مبتدأ وما بعده خبره لكن تعبيره بعقيب يوهم أنه لا يجوز الفصل بين الفعل وفاعله
وليس كذلك كما
الصفحه ٩٦ :
البيت إلى أن ما تعذر فيه الإبدال على اللفظ لوجود مانع يبدل على المحل نحو : لا
رب إلا الله ، بالرفع على
الصفحه ١٠٧ : : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ)(١) ، أو جوابا بالقسم نحو : (وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ (٢) ،)(٢) ، (إِنَّا أَنْزَلْناهُ