الصفحه ٤٧ : وهو مما ناب فيه حركة عن حركة أيضا. وحكمه أن يجر بالفتحة نيابة عن الكسرة
حملا للجر على النصب نحو : مررت
الصفحه ٥٨ :
وأما أولو ،
فهو اسم جمع لا واحد له من لفظه ، وقد مر أنه محمول على جمع المذكر السالم في
إعرابه نحو
الصفحه ٩٣ :
في لا تضمر
فارفع وقل
يوم الخميس نير)
يشير إلى أن ما
استعمل من ظرف الزمان أو
الصفحه ١١٠ : .
وقيل : وفي إن
أيضا ، وجرى عليه الناظم غير أنه يرى أن الأعمال أظهر في ليت ولعل وكأن لاشتراكها
في تغيير
الصفحه ١٢٣ : سمي به مذكر كأذن علم لرجل فالجمهور على أنه لا تلحقه التاء إذا
صغر اعتبارا بما آل إليه من التذكير. وذهب
الصفحه ١٤٣ : الحكم ، وهو عدم الصرف ، الاسمان إذا ركبا تركيب مزج كمعديكرب
وبعلبك. لكن بشرط أن يكون معرفة بالعلمية ولم
الصفحه ١٦٦ :
(باب المبنيات)
(ثم اعلمن أن في بعض الكلم
ما هو مبني
على وضع رسم
الصفحه ٤٥ :
أن يكون مفرده علما لمذكر عاقل خاليا من تاء التأنيث أو صفة لمذكر عاقل
خالية من التاء قابلة لها أو
الصفحه ٤٩ : الاصطلاح.
ومقصود الناظم
أن الجر بالكسرة يظهر في الاسم الصحيح الآخر المنصرف إذا جر بأحد حروف الجر التي
من
الصفحه ٥١ : الناظم أن مذ لا تدخل إلا
على الزمن الحاضر كما يومىء إليه قوله : دون ما منه غبر ، أي دون ما من الزمن مضى
الصفحه ٦٨ : .
(وتكسر التاء بلا محالة
في مثل قد
أقبلت الغزالة)
يعني أن تاء
التأنيث اللاحقة للفعل
الصفحه ٧٠ : أوله مشما ضما تنبيها على أن
الضم هو الأصل والإشمام تهيئة الشفتين للتلفظ بالضم من غير تلفظ به. ومن العرب
الصفحه ٧٨ : عبده)
أي قد ينوب
مناب المصدر في الانتصاب على أنه مفعول مطلق غيره لما فيه من الدلالة على المصدر
الصفحه ١١٦ : على الضم لفظا إن كان صحيح الآخر كما تقدم ، أو تقديرا إن كان معتلا أو
مبنيا قبل النداء نحو : يا موسى
الصفحه ١١٧ :
جاز أن ينون (منصوبا) ، (ومضموما) ، ومحل بنائه على الضم إذا لم يكن مثنى
ولا مجموعا على حده وإلا بني