الصفحه ٩٣ : أيضاً وفي عرضه المقابل لظهرها (ثلاثة
__________________
منه وهو المنفذ إلى
منزله حيث تقطن زوجهُ امّ
الصفحه ١٠٣ : دفن الميّت ، وهي كلمات يقوم بقرائتها وليّ الميّت ـ أو مَن ينوب عنه ـ إلى
الميّت في حالة دفنه من شهادة
الصفحه ٧ : ، ولم يزل نور
فضله كلّ حين إلى النشور ، وأشواطهِ البعيدة في العلم إلى الأمام» (١).
كما وصفه السيّد
الصفحه ١٠ : ء مطابقاً لمحتوياتها بدليل أنّ تفاصيلهاكانت مطابقة
لعنوانها الرئيسي.
أمّا ما يؤكّد
صحّة نسب الرسالة إلى
الصفحه ١٣ : والمسجد الحرام.
ثامناً
:
لابدّ من الإشارة
إلى أنّنا لم نعثر على نصّ يشير إلى سنة فراغ المؤلّف من
الصفحه ٢٦ : الأئمّة عليهمالسلام)
، توفّي ببغداد سنة ٣٢٩ / ٩٤٠ م ودفن عند باب الكوفة. للمزيد من التفاصيل ينظر :
آل بحر
الصفحه ٢٧ : جبّار فولع (٦) (به) (٧) فهرب منه إلى دار الشرك فنزل برجلٍ من أهل الشرك فأظلّهُ
وأرفقهُ وأضافهُ فلمّا
الصفحه ٣١ : (لرضاه) (٣) عنّي وعن جميع المؤمنين (بحقّ محمّد وآله الطاهرين) (٤).
الفصل
الأوّل : في سبب سقوط
الكعبة
الصفحه ٣٤ : العصر العبّاسي في القرن الرابع
الهجري وكانت تهدف إلى الثورة عن طريق نشر الوعي الفكري في المجتمع ولهم ما
الصفحه ٣٧ : (ك) (أردت
أن أُصلّي فيه).
(٧) حجر إسماعيل : هو
في الأصل كان عريشاً بناه إبراهيم إلى جانب الكعبة ثمّ أصبح
الصفحه ٤٣ : ) (٨) الزاوية بخمسة ألواحٍ من الخشب عدد آل العبا عليهمالسلام (٩) فخطر ببالي أنّ (هذه) (١٠) إشارة من آل العبا
الصفحه ٥٤ : ٧٦١ ه / ١٣٥٩ م ثمّ قلعت لعمل الحلية عليها واعيدت إلى مكّة سنة
٧٨١ ه / ١٣٧٩ م ، وعندما انتهب الناس
الصفحه ٥٧ : الطائف وعندما أحس ابن الزبير بالهزيمة هرب إلى
مكة ولاذ بالكعبة الشريفة فسمى (العائذ بالبيت) عندها وضع
الصفحه ٦٢ : هبط آدم إلى سماء الدُّنيا
أمرهُ (بمرمّة) (٧) هذا البيت وهو بإزاء ذلك فصيّرهُ (لآدم) (٨) وذرّيته كما
الصفحه ٦٦ : عليها بالنسيج الأبيض «لا إله
إلّاالله محمّد رسول الله ، الله جلّ جلاله» على شكل دال أو رقم ثمانية