الصفحه ٩٦ : ) (٣) (الخرزة بالخاء
المعجمة وتقديم الراء المفتوحة على زاء جدار مدوّر وعلى البئر منه) (٤) من ألواح رصاص لها
الصفحه ١٢ :
أنّ العديد من
العلماء والباحثين المتأخّرين نقلوا عن هذه الرسالة واعتمدوها في مصنّفاتهم
الصفحه ٣١ : فصول وخاتمة وسمّيتها ب (مفرحة الأنام في تأسيس
بيت الله الحرام) وأرجو من (كرم) (٢) الله أن يجعلها سبباً
الصفحه ٤٢ :
وغلبة الوجد ودخلت
معهم في الشغل (وَاللهُ يَعْلَمُ
الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ)(١) وسألت الله أن
الصفحه ٦٢ : جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ خَلِيفَةً)(٣) فردّت الملائكة على الله (تعالى) (٤) : (أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ
الصفحه ٨٥ :
درجاته (ستّة) (١) عشر درجة) (٢) ، وعلى جوانبه خواتم من نفس (الجنس) (٣) وعلى درجته العليا قبّة
الصفحه ٨٩ : .
الباب السادس :
باب السدّة (٣) وله مدخل واحد. وبجنبه (من جهة اليمين) (٤) بيت الفقير (ومتّصل به مسكن
الصفحه ٩٥ : إليها من جهتها التي
تقابل باب الصفا (قبّة) (٨) صغيرة مستطيلة لها (ثلاث) (٩) شبابيك حديد وعلى سطح الكبيرة
الصفحه ٩٨ : عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ)(٢).
وعليه بيوت لأهل
مكّة. وفي أصل الجبل (دكوك) (٣) مبنيّة وثلاثة من العقود
الصفحه ١٠٥ :
(أهل) (١) الكرامات والمقامات ، من أهل البلد والآفاق. فالمشهور (بها)
(٢) اليوم من القبور التي عليها
الصفحه ٦ : هما :
١ ـ الشيخ عبد
الرزّاق المازندراني (١) الذي روى عن السيّد زين العابدين وأخذ إجازةً منه في رواية
الصفحه ٨ : من المخالفين النواصب من الذين نقموا عليه لتصدّيه للعمل في تأسيس بيت الله
الحرام لما وجدوه منه من
الصفحه ٤٧ : ،
الحقّ ، البرهان المبين ، الذي هو (نورٌ مع نور) (١) ونورٌ من نور ، (ونور) (٢) في نور ، ونورٌ على نور
الصفحه ٥٦ :
سطح الكعبة (الشريفة)
(١) ، ويوم التاسع منه ابتدأوا في شغل الرخام في (٢) باطن
الصفحه ٥٩ : أنشد الناس وقال :
أنشد الله عبداً
عنده مَن ابتلينا به علم لما أخبرنا به.
قال : فقام إليه
شيخٌ فقال