الصفحه ٩٧ : الأربعة) (٧) فلا حاجة إلى ذكرها (٨).
وأمّا الصفا : (فهو
الجبل الذي نزل عليه آدم عليهالسلام ووجه تسميته
الصفحه ٧٧ : طوله من أعلى الباب إلى أسفل الجدار ، عليه نقوش و
(خواتم) (٦) عجيبة ومحاريب وقناديل شغل الأبرة (مخيط
الصفحه ٩٥ : إليها من جهتها التي
تقابل باب الصفا (قبّة) (٨) صغيرة مستطيلة لها (ثلاث) (٩) شبابيك حديد وعلى سطح الكبيرة
الصفحه ٥٣ : )
__________________
(١) التنين : ضرب من
الحيات كأكبر ما يكون منها له أنياب كأسنة الرماح وهو طويل يخافه حيوان البر
والبحر ينظر
الصفحه ١٠٦ : ، (وأخوه عليَّ نزل من بطن امّه حيّاً ثمّ ماتت
امّه ـ رحمهماالله ـ بسبب عدم خروج المشيمة ، ومات علي بعد
الصفحه ٥٨ : )(٣).
(ولنشرّف) (٤) هذا الفصل بالحديث الشريف الذي فيه ذكر تأسيس علي بن
الحسين عليهالسلام ، (روى) (٥) ثقة الإسلام
الصفحه ٧٩ : ، فأعادت قريش عمارتها على البنية التي (هي) (٣) عليها اليوم ، ولم يجدوا من الأموال الطيّبة ما يفي
بالنفقة
الصفحه ٦ :
وتدريس العلوم الفقهيّة (٢).
٢ ـ السيّد محمّد
مؤمن بن دوست (٣) الذي درس على يد المؤلّف ، وكان مجازاً منه
الصفحه ٥٦ :
سطح الكعبة (الشريفة)
(١) ، ويوم التاسع منه ابتدأوا في شغل الرخام في (٢) باطن
الصفحه ٣٢ : بين الكعبة وزمزم والمقام ويظهر أنّه سمّي بذلك لأنّ العرب كانت
تطرح فيه ما طافت به من الثياب فتبقى
الصفحه ٥ : في
علم الاصول والحديث ، ووصف بأنّه كان اخباريّاً صُلباً ، وهو أوّل من فتح باب
الطعن على المجتهدين
الصفحه ٨٨ : في (ف) (الدرية)
باب الدريبة : ويقع على يمين الداخل إلى المسجد من باب السلام بالجانب الشامي.
ينظر
الصفحه ٤٤ : احتاج إلى التغيير (غيّروه) (٣) ، و [في](٤) ليلة الأحد الثاني (والعشرين) (٥) من الشهر المذكور وقع القول
الصفحه ٩٩ :
وبين الصّفا
والمروة سوق العطّارين (١) وغيرهم ، ليس عليه سقف ، ومن وقف على الصفا يرى المروة
وبالعكس
الصفحه ٤٦ : الكعبة
: من المناسك التي يجب على من يروم الدخول إلى الكعبة الالتزام بها ، فقد أكّدت
الأحاديث المرويّة عن