الصفحه ٥١ : مكة
إلى آل سعود بعد أن فرضوا سيطرتهم على الحجاز. ينظر : جارشلى ، امراء مكةص ٩٩.
(٥) سقطت من
الصفحه ٦٤ : .
(٣) سقطت من (ك).
(٤) وردت فى (ق) (المشرفة).
(٥) سقطت من (ف).
(٦) ورد تأكيد على
زيادة فى طول جدارنها
الصفحه ٩ : رسالته إلى تمهيد ـ وإن لم يُشر إلى
هذه الكلمة في رسالته ـ ، وثلاثة فصول وخاتمة ، ركّز الأوّل والثاني منها
الصفحه ٨١ : ) (٣) وسعة دوره مائتان و (ثمانية) (٤) عشر ذراعاً ، (وأمّا) (٥) سعته من الركن العراقي إلى طرفه (٦) (المنتهي
الصفحه ١٠٠ : (زقاق الولد)
وكان عقيل بن أبي طالب قد أخذه عندما هاجر الرسول صلىاللهعليهوآله
من مكّة إلى (المدينة
الصفحه ١٠٣ : دفن الميّت ، وهي كلمات يقوم بقرائتها وليّ الميّت ـ أو مَن ينوب عنه ـ إلى
الميّت في حالة دفنه من شهادة
الصفحه ٦٧ : الذي عليه العمل (وخمسة
وربع ذراع) (٩) (إلى السقف) (١٠) الثاني الذي ليس عليه عمل (١١).
وأمّا غلظ
الصفحه ٧٥ : الحرير الخالص الأسود مكتوب عليه «الله
ربّي لا إله إلّاالله ، محمّد رسول الله» محبرة (محابيراً) (٨) شبه
الصفحه ٣٩ : (ك) (رحمهمالله).
(٣) سقطت من (ق).
(٤) وردت فى (ك) (نبينا
صلى الله وعليه وآله).
(٥) وردت فى (ك) (ثم
بعده
الصفحه ٦٣ : القواعد» (٦).
وعن أبي عبدالله عليهالسلام «إنّ الله (عزوجل)
(٧) دحى الأرض (٨) من تحت الكعبة إلى منى
الصفحه ٦٥ : إلى الركن الغربي) (٥) ، وهو (إحدى) (٦) وعشرون ذراعاً ، وعليه الميزاب.
وأمّا عرضها
الثاني : فمن الركن
الصفحه ١٥ : أسفل صفحاتها والتي تدلّنا على تسلسل أوراقها بشكل مرتّب ومنظّم ،
لذا اعتمدناها كنسخة أصحّ من نسخة القمّي
الصفحه ١٤ :
النسخ منه إلى باقي الخطوط. وهي نسخة مقابلة ومصحّحة عن أصل أقدم ؛ يدلّ على ذلك
علامات التصحيح الموجودة في
الصفحه ١٠٢ : ، وكانت من رسول الله صلىاللهعليهوآله بمنزلة الامّ ، ورُبيَّ في حجرها ، وكانت من سابقات
المؤمنات إلى
الصفحه ٨٤ :
(من) (١) حديد ، وعليها كسوة حرير منقوشة (أيضاً) (٢) كنقش البرقع إلّا أنّها أخفّ نقشاً منه مكتوب