الصفحه ٣٧ : (٧) ، والمطاف كان ممتلئاً (٨) من ماء السيل فطلعت المنبر فصلّيت (عليه ركعتي الطواف) (٩) ، ولمّا نزلت من المنبر
الصفحه ٥٥ :
اليمانى لكثرة ما كان النبى محمد صلى الله وعليه وآله يقبل هذا الركن ويضع خده
الشريف عليه ، وقد أشار إلى ذلك
الصفحه ٤١ : الكسوة متوجها إلى مكة ، أما الثانية فهى عاصمة الدولة العثمانية
المسيطرة على بقاع عديدة من العالم الإسلامى
الصفحه ١٠٤ : الجدار) (٥) ذراعان ، و (كلّ ما وصفناه في رسالتنا هذه من الأذرع) (٦) (وهو متوسّط) (٧) ذراع الآدمي
الصفحه ٧٤ : أخذ الناس يقدِّمون الهدايا إلى الكعبة من الكساوي ويلبسونها على بعضها
فكان إذا بُليَّ ثوب الكعبة
الصفحه ٨٢ : (ق) و (ك) (ذراع).
(٢) ورد تأكيد في
القرآن الكريم على هذه الآيات منها قوله تعالى : (فِيهِ
آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ
الصفحه ٣٨ :
وطول وجه الكعبة
إلى الباب تقريباً وطول ظهرها إلى قريب من النصف تخميناً ، وكنت آخر طائف بالبيت
الصفحه ٩٢ : .
__________________
وطأ في موضعها حين
خرج إلى الصفا ، وتسمّى أيضاً (باب بني عدي بن كعب) لأنّ دورهم كانت ما بين الصفا
إلى
الصفحه ٧٦ : )
سورة آل عمران ، آية ٩٦.
(٢) سقطت من (ق)
والآية هي : قال تعالى : (إِنَّ
أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ
الصفحه ٣٠ : : ففعل.
(وخرج) (٣) الرجل (فصار) (٤) إلى أبي عبدالله عليهالسلام (بعد ذلك) (٥) فحدّثه (الرجل بالحديث على
الصفحه ٦٦ :
الطول ، على (ثلاثة)
(١) أساطين (٢) مصطفة ما بين عرضيها ، ولها سقط ثانٍ لكن ليس له عمل إلّا
الصفحه ٨٥ : ولمعانها لكثرة ما طُليَ
بها من الذهب ، ويمتاز هذا المنبر بأنّ الشمس لا تصل إلى الموضع الذي فيه الخطيب
وقد
الصفحه ٧٣ :
فضّة في ثلاثة
مواضع ، وعلى طوله الذي في الجدار دائرة من (فضّة) (١) لحفظ (الخدشة) (٢) (الترقية
الصفحه ١١١ : ) (٩) (الذي وفّقنا
لإتمام هذه الرسالة الشريفة) (١٠) (والصلاة على
محمّد وآله) (١١) [الطيّبين
الطاهرين](١٢
الصفحه ١٠٩ :
الخير ، لأنّ
الآخرة دار القرار ، وَفِيها
(ما تَشْتَهِيهِ
الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ