الصفحه ٣٠ : جهته) (٦) فجعل يُسر بما فعل.
فقال (له) (٧) الرجل : يابن رسول الله كأنّه قد سرّك ما فعل بي؟
فقال
الصفحه ٥٥ : ابن عباس بأن الرسول صلىاللهعليهوآله
كان يكثر من تقبيل هذا الركن ، وقد وجه ابن عمر يزاحم الناس على
الصفحه ٧٨ :
رَسُولَهُ
الرُّؤْيا بِالْحَقِّ» (١).
وأمّا كسوتها
الباطنة في (تخريمتها) (٢) وتبطينها وتزويقها
الصفحه ١٠٠ : (زقاق الولد)
وكان عقيل بن أبي طالب قد أخذه عندما هاجر الرسول صلىاللهعليهوآله
من مكّة إلى (المدينة
الصفحه ١٠٥ : الاتّفاق : قبر (سيّدة النساء بعد إبنتها ،
وفريدة دهرها ، والمعتنية للخيرات ، المطمئنّة لقلب الرسول
الصفحه ١١ : ](١) الحرام ، بتفصيل ذكره في كتابه «مفرحة الأنام» (٢).
وطبع النصّ
الفارسي لهذه الرسالة بجهود الاستاذ رسول
الصفحه ٢٦ : ، عن الحسن بن محبوب عن أبي حمزة الثمالي (٥) قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : «قال رسول الله
الصفحه ٣٧ : إلى ذلك رسول الله محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولا يرفع الحاج قدماً ولا يضع اخرى إلّاويُكتب له بأجر
الصفحه ٥٨ : حال رعيّتهم في كلّ أوان (وَقُلِ اعْمَلُوا
فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٦٦ : عليها بالنسيج الأبيض «لا إله
إلّاالله محمّد رسول الله ، الله جلّ جلاله» على شكل دال أو رقم ثمانية
الصفحه ٧٤ : ألبسوها آخر ، واستمرّ الحال هكذا حتّى أخذت قريش زمام
إدارة امور الكعبة وكسوتها. أمّا في عهد الرسول
الصفحه ٧٥ : الحرير الخالص الأسود مكتوب عليه «الله
ربّي لا إله إلّاالله ، محمّد رسول الله» محبرة (محابيراً) (٨) شبه
الصفحه ٧٩ : (ك) (رسول
الله).
(٣) سقطت من (ق).
(٤) وردت في (ق) (الحجر
الأسود).
(٥) سقطت من (ك).
(٦) سقطت من
الصفحه ٨٢ : ، وفي زمان إبراهيم
عليهالسلام كان لاصقاً بالكعبة (فحوّلته) (٥) قريش ، (وردّه) (٦) رسول الله
الصفحه ٩٠ : حديث) (٣) أنّه سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو واقفٌ بالحزورة من مكّة ـ (وهو) (٤) موضع عند باب