الصفحه ٣٦ : جعفر بن محمد ، عن ابيه ، عن ابائه عليهم
السلام قال : رسول الله صل الله عليه واله : ياتي عل الناس زمان
الصفحه ٤١ : يقال : ان فاطمة بعد رسول الله واميرالمؤمنين عليهم السلام افضل من
سائر الائمة وهو کما تر
الصفحه ٤٤ : يقاتلون ف سبيله).
وقال الرسول صل الله عليه واله
حاکيا عن الله تعال : «لا يزال العبد يتقرب الي بالنوافل
الصفحه ٥٦ : النسفية ص ١٨١ ، قال : (والحق ان
رضا ـ يزيد ـ بقتل الحسين واهانته اهل بيت رسول الله مما تواتر معناه ، فنحن
الصفحه ٥٨ : عليه السلام بالنصوص الصريحة من الرسول صل
الله عليه واله عل خلافته وولايته. وانه عليه السلام اشار ال
الصفحه ٦٢ : اليه يقولون : اجرنا يابن رسول الله ،
اجرنا يا ولي الله ، فقال : هذا دابنا ودابهم يستنقصون بنا ونحن
الصفحه ٦٥ :
حربک حربي وحرب علي حرب الله).
ورو الترمذي في ج٥ ، ص ٣٦٠ ط : بيروت
دار الفکر ، قال الرسول صل الله عليه
الصفحه ٦٦ : : (ما بال اقوام غيروا سنة رسول الله
صل الله عليه واله وعدلوا عن وصيته لا يتخوفون ان ينزل بهم العذاب ثم
الصفحه ٧٨ : إل الله وإل رسوله وإل
ابنته (٢) وابنها (٣) إلا بمولاة الحسين عليه السلام. ونصب الحرب (٤) : إقامتها
الصفحه ٧٩ :
وابرا ال الله وال
رسوله ممن اسس اساس ذلک ، وبن عليه
بنيانه ، وجر في ظلمه وجوره عليکم ، وعل
الصفحه ٨٠ : قاله الرسول صل
الله عليه واله في الامام علي عليه السلام : (يا علي حربک حربي وحرب علي حرب الله).
وقوله
الصفحه ٨١ : عبد إلا بولايته والبراءة من أعدائه).
ونقلا عن الخوارزمي قال : إن الرسول صل
الله عليه وآله قال لعلي
الصفحه ٩٠ : رسول الله صل الله وعليه بک
بکاء شديدا فلم يساله احد منا احلالا واعظاماله ، فقال له الحسين : لم بکيت
الصفحه ٩٢ : بلفظ اخر ينابيع المودة ص ١٥١ ، الباب ٤٣ : (قال رسول
الله صل الله وعليه واله : «من سره ان يحي حياتي
الصفحه ١٠٥ : القيامة).
والمراد بالاول
والثاني والثالث والثلاثة الذين غصبوا حق وصي الرسول صل الله عليه واله
وتقدموا