الصفحه ٤٢ : حديث محمد بن مسلمة يوم خبير : «انا له يا رسول
الله الموتور الثائر (٢) ا طالب الثار وهو طلب الدم ، يقال
الصفحه ٥٧ : ـ ونحن نقول : لا نحبه ، لما فعل بابن بنت نبيا ، وحمله
ال رسول الله صل الله عليه واله سابيا ال الشام عل
الصفحه ٥٩ : ، ويقتدون باثاراکم ، ويطيعون
اوامرکم کما قال : (اطيعوا الله واطيعوا الرسول واول الامر منکم) (٢) ، وقد وصير
الصفحه ٦٧ : يخف عل من تتبع في وقائعه من
معاداته لاهل بيت الرسول وحثه عل قتل الحسين واصحابه وبعثه عمر بن سعد
الصفحه ٧٧ :
يا أبا عبد الله ، إني أتقرب إل الله ، وإل رسوله ،
وإل أمير المؤمنين ، وإل فاطمة ، وإل الحسن
الصفحه ٨٢ : هذه هي التي اکلت کبد الحمزة عم
الرسول صل الله عليه واله.
وام يزيد هي ميسون بنت عبد الرحمن بن بجدل
الصفحه ٨٧ : قرا الکتاب قال : يالها من مصيبة ما اعظمها مع ان رسول الله صل
الله وعليه واله قال : من اصيب منکم بمصيبة
الصفحه ٩٣ : فيه سبط الرسول ، وسبوا نسائه ،
وانتهبوا ثقله. وکانت اهل الجاهلية فيما مضي يحرمون فيه الظلم والقتال
الصفحه ٩٩ : أظهر الحق
وأهله ونصر أمير المؤمنين وأشياعه وقتل الکذاب ابن الکذاب (٣).
__________________
قال رسول
الصفحه ١١٠ :
اَباعَبْدِاللَّهِ اِنّى اَتَقَرَّبُ اِلى اللَّهِ وَاِلى رَسُولِهِ وَاِلى
اميرِالْمُؤْمِنينَ وَاِلى
الصفحه ١١٨ : ................................ ٧٥
يا اباعبدالله ، اني اتقرب ال الله ، وال رسوله ، وال
اميرالمؤمنين...................... ٧٧
الصفحه ٢٤ : وألف ألف غزوة وثواب کل عمرة (٥) وغزوة کثواب من حج واعتمر مع رسول الله صل الله عليه واله ومع
الائمة
الصفحه ٢٥ : امية کانت
تصومها شماتة بالحسين عليه السلام وتبرکا بقتله عليه السلام ، وقد افتروا عل
رسول الله صل الله
الصفحه ٣٣ : ف
شرح اللمعة الدمشقية ج١ ، ص٢٠٨ ، کتاب الخمس).
٣ـ اي في کامل الزيارات بعد فقرة (السلام عليک يابن رسول
الصفحه ٣٥ : عليه السلام : يابن رسول الله لم سمي علي
عليه السلام أمير المؤمنين وهو اسم ما سمي به أحد قبله ولا يحل