الصفحه ٦٣ : : (رسول الله صل الله
عليه واله علي عليه السلام وشيعته عل کثبان من المسک الاذفر عل منابر
من نور ، يحزن
الصفحه ٣٩ : وتحمر حيطانهم فيعجبون من ذلک
وياتون النبي صل الله عليه واله ويسالونه عن ذلک فيرسلهم ال منزل فاطمة
الصفحه ٥٧ : وعذابا
وله الله ضعف ذاک يزيد)
جـ ـ السمهودِ قال : اتفق العلماء عل
جواز لعن من قتل
الصفحه ٤٦ : في الذر عل عباده فابوا من حملها واشفقوا
منها فحملها فکان ظلوما اي مظلوما جهولا اي مجهول القدر
الصفحه ٩٧ :
الآبدين
الاخبار في فضل
اللعن عل اعداء ال الرسول سيما قتلة ذريته متواترة : ففي رواية الريان بن
شبيب عن
الصفحه ٣١ : معني محصل من السلام والصلوات
عليها؟).
ـ رو عن النب صل الله عليه واله : (ان الله عزوجل حرم
لحومنا عل
الصفحه ٩٢ :
وفي رواية عن
النبي صل الله وعليه واله قال : (من سره ان يحي حياتي ويموت مماتي
ويدخل جنة عدن قضب
الصفحه ٩٩ :
وهذا يوم فرحت به ال زياد وال مروان بقتلهم الحسين
صلوات الله عليه ،
ونسخة الکامل (١) خالية عن
الصفحه ١٠٠ :
صل الله عليه واله قال : (ان في النار منزلة لم يکن يستحقها احد من الناس
الا بقتل الحسين بن علي ويحي بن
الصفحه ١٣ :
ال آخر
القصيدة وه طويلة نکتف بهذا المقدار منها.
١١. مؤلفاته وآثاره العلمية :
ان شيخنا
المترجم له
الصفحه ٦٨ : ولدت
نافعا فلم يقر به ايضا ، فلما نزل ابو بکرة ال النبي صل الله عليه
واله حين حضر الطائف قال الحارث
الصفحه ٤٤ :
رجعتک ال الد نيا (١) ، ولا يجوز
فيه لو جعلنا الثار مخففا من الثارئر الذ هو طالب الدم ووليه ، واما
الصفحه ٢٦ :
ألف ألف حجة ، والف عمرة والف غزوة مع رسول الله صل الله عليه واله
، وکان له ثواب مصيبة کل نب ورسول
الصفحه ٥٢ : ، وجميعا حال من ضمير الجمع ، ويحتمل بعيدا من ضمير النفس اي
بلساني وجناني ، وفي اضافة السلام ال الله اشارة
الصفحه ٦٢ : لو ان
جبرئيل وميکائيل کان في قلبهما شيء ـ اي من محبة الشيخين ـ لاکبهما الله في النار
عل وجوههما