الصفحه ١٠٩ : ثارِكَ مَعَ
اِمامٍ مَنْصُورٍ مِنْ اَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ اَللّهُمَّ
الصفحه ٨٦ : عليه واله قال : (الدعاء محجوب حت يصل عل
محمد واهل بيته).
٣ ـ بدل من المصيبة الاول ، والبدل يتبع
الصفحه ٢٧ :
درجة» (١) ، وکنت ممن استشهد مع الحسين بن عل عليهم السلام
حت تشارکهم ف درجاتهم لاتعرف (٢) ال
الصفحه ٨٩ : زائري الحسين العارفين بحقه
تنالهم من الصلوات والرحمة والمغفرة ما لا يحصي ، کما لا يخف عل من
تتبع الاخبار
الصفحه ٧٢ :
وقد روي ان
النبي صل الله عليه واله تکلم بهذه المقالة لبعض اصحابه في بعض غزاوة ، هذا
مع احتمال
الصفحه ١١١ : فَرِحَتْ بِهِ آلُ زِيادٍ وَآلُ مَرْوانَ
بِقَتْلِهِمُ الْحُسَيْنَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ اَللّهُمَّ
الصفحه ٦٤ : وتفخيما لشانه کما في قوله تعال : (وانا
له لحافظون) (١) وقوله تعال : (يا ايها الذين امنو کلوا من طيبات ما
الصفحه ٥٩ : والخلافة ، فان
ذلک مما يمتنع سلبه عنهم بل المراد ما ينبغي لهم بحسب الصورة والظاهر من الخلافة
الظاهرية
الصفحه ١٧ : اضمن لکل من يلتزم بقراءة هذه الزيارة ان لايصاب بالوباء.
قال : ما ان
صدر هذا الحکم اجمع الشيعة
الصفحه ١١٤ : الْمَسْأَلَهِ
اِلَى الْمَخْلُوقينَ وَتکفين هَمَّ مَنْ اَخافُ هَمَّهُ وَعُسْرَ مَنْ
اَخُافُ عُسْرَهُ وَحُزُونَهَ
الصفحه ٦١ : القتل ، ويمکن ان يندرج فيه مطلق من يسع فيه بل مطلق من
يرضي به کما في بعض الاخبار.
والممهد عل
بنائ
الصفحه ٤٨ : (٢) ، وفناء الدار بالکسر ما اتسع من امامها ، والمراد
بالاروح ارواح اصحابة واعوانه الذين استشهدوا بين يديه
الصفحه ٤٣ : حميمه (٥) ، ولعله راجع ال ما تقدم ويحتمل ان يکون الثار ف
المقام وامثاله بالالف مخففا من الثائر کما في
الصفحه ٨٣ : وأمره وحکمه وعلمه وحقه
اذا شئنا شاء الله ، ويريد الله ما نريد ، ال أن قال : يا جابر أو تدري ما
المعرفة
الصفحه ٣٧ : ابي
طالب عليه السلام فقال : هذا سيد العرب ، قلت : وما السيد؟ قال صل الله
عليه واله : من افترضت طاعته