الصفحه ٣٤ : روايات کثيرة : منها ما
رواه الکلين بسنده عن جابر عن الباقر عليه السلام قال (٢) : الله سماه ، وهکذا انزل
الصفحه ٩٠ : السلام قال : (من ات قبرالحسين عليه
السلام عارفا بحقه غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تاخر).
٢ ـ راجع
الصفحه ٨٧ : قرا الکتاب قال : يالها من مصيبة ما اعظمها مع ان رسول الله صل
الله وعليه واله قال : من اصيب منکم بمصيبة
الصفحه ١١٥ : وَمَؤُونَهَ ما
اَخافُ مَؤُونَتَهُ وَهَمَّ ما اَخافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُونَه عَلى نَفْسي مِنْ
ذلِکَ وَاصْرِفْن
الصفحه ١١٢ : والفوز بالجنة والعتق من النار وشفعته في کل من شفع خلا ناصب لنا
اهل البيت ، ال الله تعال بذلک عل نفسه
الصفحه ١١٠ : وَاِلى رَسُولِهِ)
مِمَّنْ اَسَسَّ اَساسَ ذلِكَ وَبَنى عَلَيْهِ بُنْيانَهُ وَجَرى فى ظُلْمِهِ وَجَوْرِهِ
الصفحه ٦٠ : الله صل الله عليه
واله غيروها وبدلوها وتجاوزوا عليها وعل هذا شواهد کثيرة منها :
أ ـ ما ذکره السيوطي
الصفحه ٩٥ :
مجلس معاوية ، وانتم في رهط قريب من عدة اولئک لعنوا عل لسان رسول الله صل
الله عليه واله ، فاشهد لکم
الصفحه ٨٠ : انامله ما استجيب
له ، فالتفت عيس عليه السلام اليه وقال : تدعو وفي قلبک شک من
الصفحه ٤١ :
ينکره المخالف ايضا (١).
وقدکتب زيادبن
ابيه لعنه الله ال الحسن بن علي عليهم السلام : من زياد بن
الصفحه ٥٨ :
اعانو هما عل غصب الخلافة من اهلها (١) ، لکونه اول ظالم ظلم حق ال محمد صل الله عليه واله
فهو
الصفحه ٣٦ : العرب مجمعا لجمعه اياها من البلد الاقصي ال مکة
فغلب اللقب عل الاسم) (٣). (٤) وانما کان عليه السلام سيد
الصفحه ٧٩ :
وابرا ال الله وال
رسوله ممن اسس اساس ذلک ، وبن عليه
بنيانه ، وجر في ظلمه وجوره عليکم ، وعل
الصفحه ٦٧ : والاضافة للعهد فلا يردان منکم من کان متشبثا بولاية
ال محمد صل الله عليه واله ومستحقا للرحمة قططعا عل ان
الصفحه ١٠٥ :
من الاولين والاخرين ، اللهم العن يزيد واباه والعن عبيدالله بن زياد وال مروان
وبني امية قاطبة ال يوم