الصفحه ٥٨ : في بعض الاخبار انه : (ما من محجمة دم اهريقت
الا وفي اعناقهما يوم القيامة) (٤).
وماذا الا لمل
قنننا
الصفحه ٦٠ :
الفرق بين الدفع والرفع (٣).
__________________
ـ ـ
١ـ من الواضح للعيان ولاصحاب الاذهان ان سنة رسول
الصفحه ٩٤ : واليوم الذي قتل فيه الحسن بالسم؟ فقال : ان
يوم قتل الحسين عليه السلام اعظم مصيبة من جميع سائر الايام
الصفحه ١١٠ :
اَباعَبْدِاللَّهِ اِنّى اَتَقَرَّبُ اِلى اللَّهِ وَاِلى رَسُولِهِ وَاِلى
اميرِالْمُؤْمِنينَ وَاِلى
الصفحه ١١٦ :
وَالْمَنْزِلَ الرَّفيع وَالْوَسيلَهَ اِنّ اَنْقَلِبُ عَنْکُما
مُنْتَظِراً لِتَنَجُّزِ الْحاجَهِ وَقَضائِها
الصفحه ٣٢ : عليه
واله کابراهيم ولده مع انه عليه السلام حين نزول هذه الاية ما کان بالغا حد الرجل
، والنفي مخصوص
الصفحه ٤٥ : » (٢)
والتجوز عل
حسب ما تقدم.
ورابعا : ان
المراد ان الله سبحانه ولي دمک يطلب بدمک من اعدائک ففيه ايضا تجوز
الصفحه ٦٢ : ءة (١).
ويحتمل ان يراد
بها مطلق الخلو عن محبة اعدائهم فان مع محبتهم لا يتم الولاية کما قال : (صديق
عدوي داخل في
الصفحه ٩٠ : يوم الفزع الاکبر (٣) ، ولم يسال الله حاجة من حوائج الدنيا والاخرة الا
اعطاه (٤) ، وفي بعضها : انه افضل
الصفحه ٩٧ : الرضا عليه السلام : (يابن شبيب ان سرک ان تسکن الغرف المبنية في الجنة
فالعن قتلة الحسين
الصفحه ١٠٠ :
اللهم فضاعف عليهم اللعن منک والعذاب الاليم.
اللهم اني اتقرب اليک في هذا اليوم ، وفي موقفي هذا
الصفحه ١٥ : في هذا المكان الذي تقيم فيه الان ، أي الأعمال أوصلتك اليه : كتاب (الغدير)
أو بقية التأليفات. أو تأسيس
الصفحه ١٦ : ، فما
أن أرسلت الرسالة ، وإذا براسلة من أبي وصلتن يقول فيها بان زوجته قد توفيت.
وکتبت ايضا : انه
قبل
الصفحه ٣٩ :
ولکن يحتمل ان
يرادبالتسمية مطلق الوصف کمافي حديث تسميتها بالمحدثة (١). وفاطمة من الفطم وهو
الصفحه ٤٦ :
ويابي الله
الا ان يتمه» (٢)
والموتور يحتمل
ان يکون تاکيدا (٣) للوتر من قبيل قولهم برد بارد