الصفحه ٦٢ : المحب من يحب اولياء المحبوب ويبغض
اعدائه ، وقد اشار الله تعال ال ذلک بقوله : (فمن يکفر بالطاغوت
ويؤمن
الصفحه ٨٩ : ء (٣) والفعل منه نال ينول والامر نل بضم النون.
ممن تناله اي
من الذين يستحقون ذلک بالمحبة والمعرفة بحقهم فان
الصفحه ٣٣ : هذه الفقرة : (السلام عليک يا خيرة الله وبن خيرة) (٤) اي من اختاره الله من خلقه
الصفحه ٦٦ : الصحاح : الاعن : هو الطرد والبعاد من الخير.
٢ ـ بل هم عليهم السلام ابواب الايمان اي لا يعرف الايمان الا
الصفحه ٨٠ : قاله الرسول صل
الله عليه واله في الامام علي عليه السلام : (يا علي حربک حربي وحرب علي حرب الله).
وقوله
الصفحه ٧٩ : بالنسبة ال
الله تعال.
٢ ـ کما ورد في الزيارة الجامعة : (.. معدن الرحمة الرحمة ... واولياء
النعم
الصفحه ٤٢ : : ثارت القتيل وثارت به فانا ثائر
ايقتلت قاتله (٣). ومنه الحديث ياثارات عثمان اي يا اهل ثاراته ، ويا
ايها
الصفحه ٤٣ :
فحذف المضاف واقام المضاف اليه مقامه (١). وقال الجواهري يقال : ياثارات فلان اي يا قتلة فلان
الصفحه ٩٦ : ).
٥ ـ (وجاء عيينة بغطفان واليهود فردهم الله عزوجل بغيظهم لم ينالوا خيرا
هذا قول الله عزوجل له في سورتين في
الصفحه ٣٥ : يمتار منه ...
وفي کث
من الاخبار انه لا يسمي (١) به غير بعده ولم يسم به أحد قبله ، وفي بعضها لا يتسم به
الصفحه ٣٤ : لا شک فيه ، وقد افتخر به في رجزه
المهروف عند قوله : خيرة الله من الخلق ابي ثم امي فانا ابن الخيرتين
الصفحه ٥٢ : السلام ، وما
بقيت اي مدة بقائ وبقاء الليل والنهار فهو تفسير بحسب المعن لابدا ،
وما حرفية مصدرية والظرفة
الصفحه ٧٢ : التعليم لشيعة في الزيارة ، او ارادة ان اولياء الحق يتحملون البلايا
والزرايا لوقاية اشياعهم عن المکاره في
الصفحه ٢٧ : ف الشهداء (٣) الذين استشهدو معه ، وکتب لک ثواب (٤) کل نب ورسول وزيارة من زار الحسين عليه السلام منذ (٥) قتل
الصفحه ٩٤ : عليه السلام : (لايوم کيومک يا
با عبدالله).
وقول الامام رضا عليه السلام : (فعل
مثل الحسين فليبک