الصفحه ٧٠ : اي جعلوا السرج واللجام عل خيولهم ومراکبهم ،
والنقاب (٤) ايضا معروف هو الذي يبدو منه محجر العين ، ومن
الصفحه ١١٤ :
وَاَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعالمين حَتّى فاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ
الْعالمين جَميعاً
الصفحه ١١٣ : الْمُضْطَرينَ وَيا کاشِفَ کَرْبِ
الْمَکْرُوبين ويا غِياثَ الْمُسْتَغيثين وَيا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخين وَيا مَنْ
الصفحه ٤٩ :
المرء يحشر مع من احبه ، والاخبار متظافرة بذلک (١) ، وفي الحلول بالفناء اشارة ال انحطاط درجتها عن
الصفحه ٥٢ :
(١) عليکم مني جميعا سلام الله ابدا
مابقيت وبقي الليل والنهار
تقديم الخبر (٢) لافادة الحصر
الصفحه ٧٤ :
المتواترة (١) ففي بعضها أن الصادق عليه السلام سئل عن الرجعة أحق هي؟ قال : نعم ، فقيل
له : من أول
الصفحه ٩٠ :
البحر ، فاستکثروا من زيارته غفرالله لکم ذنوبکم (١). وفي بعضها : اعقته الله من النار (٢) ، وامنه
الصفحه ٣٩ :
ولکن يحتمل ان
يرادبالتسمية مطلق الوصف کمافي حديث تسميتها بالمحدثة (١). وفاطمة من الفطم وهو
الصفحه ١٠٢ : انصاره اللهم العنهم جميعا).
المراد باول
ظالم من تقدم عل وصيه وغصب حقه وتقمص الخلافة وهو يعلم ان محله
الصفحه ١١٢ : من زار بهذه الزيارة ودعا بهذا الدعاء من قرب او بعد ان زيارته مقبولة
وسعيه مشکور وسلامه واصل غير محجوب
الصفحه ٣٣ : بل مطلق
غيرالولد للصلب تجوز ، فهذا من باب سبک المجاز من المجاز ، ولکن العارف الواقف عل
صراط المعارف
الصفحه ٣٧ : ابي
طالب عليه السلام فقال : هذا سيد العرب ، قلت : وما السيد؟ قال صل الله
عليه واله : من افترضت طاعته
الصفحه ٤٦ : في الذر عل عباده فابوا من حملها واشفقوا
منها فحملها فکان ظلوما اي مظلوما جهولا اي مجهول القدر
الصفحه ٦١ :
ولعن الله امة قتلتکم ف ولعن الله الممهدين لهم
بالتمکين من قتالکم
الظاهر من
القاتل من باشر
الصفحه ٧٧ : ،
قد أشار
بالترتيب الذکري إل الترتيب الواقعي النفس الأمري کما هو الصحيح فيما ذکروه
من ترتيب مراتب