الصفحه ٩ : عل من الخصاءص ف الاحوال بما يطول ، والقول المجمل ف
ذلک ان لم اشتغل من بدو تمييز قبل بلوغ ال هذه السنة
الصفحه ٢٦ : (٥) هذا القول (٦) فانک اذا قلت ذلک فقد دعوت بما يدعو به من زاره (٧) من الملائکة ، وکتب الله لک بها الف الف
الصفحه ٢٩ :
السلام مکنونة ، وجوهرة لطيفته مصونة عن کل آفة ، وکذا جسمه اللطيف وجسده الشريف
عل ما يرشد اليه قوله : «وعل
الصفحه ٣١ : عل الحجاج (٤) بن يوسف الثقفي لعنه الله معروف (٥) کاحتجاج سعيک بن جبير عليه. ولا ينافي ذلک قوله تعال
الصفحه ٣٤ : لا شک فيه ، وقد افتخر به في رجزه
المهروف عند قوله : خيرة الله من الخلق ابي ثم امي فانا ابن الخيرتين
الصفحه ٤٠ : لابي عبدالله عليه السلام : اخبرني عن قول رسول الله صل
الله عليه واله ف فاطمة انها سيدة نساء العالمين
الصفحه ٤١ : کتبه اليک ال
قوله : وام کتابک ال الحسن باسمه واسم امه ولا تنسبه ال بيه فان
الحسن ويحک من لا يرمي به
الصفحه ٤٤ : ، کقوله تعال في سورة المائده (٥٧) : (يحبهم ويحبونه) وقوله
تعال في سورة الصف (٤) : (انالله يحب الذين
الصفحه ٤٥ :
ومما ينسب اليه
(١) قوله عليه
السلام :
«ترکت الناس
طرا في هواکا
وايتمت
الصفحه ٤٩ : غابت عنها
الشمس.
٢ ـ هذه اشارة ال الاية القرانية في سورة النساء (٧٣) ، قوله تعال
: (ياليتن کنت معهم
الصفحه ٥٨ : البيت تصح
اما عل النداء (٦) او عل الاختصاص (٧) کما في قوله تعال : (ليذهب عنکم الرجس اهل البيت
الصفحه ٦٥ : لمن حاربکم) (١).
قوله : ال
يوم القيامة اي ابدا دائما ، فالغاية داخلة في حکم المغيا فالمسالمة مع
الصفحه ٦٧ : (٢) داخلان في حکم اللعن بهذا اللفظ ايضا ، کما ان فرعون داخل في حکم ال فرعون
بلفظه ، قوله قاطبة اي جميعا
الصفحه ٦٩ : نسبوا اباه سعدا ال غير ابيه ، وانه رجل
من بني عذرة وکان خدنا لامه (٣) ، ويشهد بذلک قول معاوية حين قال
الصفحه ٧٠ : الحجر ، فهو النقاب).
٥ ـ في قوله : (لعن الله ال زياد وال مروان ... وابن مرجانة وعمر بن سعد ، وشمرا).