الصفحه ٨٣ : الأرکان خامسا ثم معرفة النقباء سادسا ثم
معرفة النجباء سابعا (٢).
ويجعله معهم في
الدنيا توفيقه لمتابعتهم
الصفحه ٨٨ : الکلام الطلبي
وهو ثابت في نفسه وغير الثابت هو المطلوب. نعم ، هذا الطلب قائم بالمتکلم وليس من
احوال
الصفحه ٩٢ : ميميان ويحتمل کونهما اسمي زمان اي اجعلني بحيث احي في زمان
حياتهم وهو زمان الرجعة (٣) واموت في زکمان
الصفحه ٩٩ : هذه الفرقة ولکنها موجودة في اثر الکتب ، وحکايات فرحهم بقتل
الحسين عليه السلام سيما حين ورود اهل بيته
الصفحه ١٠١ : :
__________________
١ ـ بالبراءة والاولاية. وروري في البحار ج ٣٠ ، ص ٣٨٣ ، عن سلام بن سعيد
الخزومي عن ابي جعفر عليه السلام قال
الصفحه ١٠٤ : البعير بالفتح (٤) کالسرج للفرس اي ابرکت اجمالهم لشد الرحال عليها في نصرتک ، والمسائرمعک في
مجاهدة الاعدا
الصفحه ١٠٩ : بِكَ عَلَيْنا وَعَلى
جَميعِ اَهْل ِالاِْسْلامِ وَجَلَّتْ وَعَظُمَتْ مُصيبَتُكَ فِى السَّمواتِ عَلى
الصفحه ١١٢ : المکان ففعل مثل الذي فعلناه في زيارتنا ودعا بهذا
الدعاء عند الوداع بعد ان صل کما صلينا وودع کما ودعنا. ثم
الصفحه ١١٨ : يرزقني طلب ثارک.................... ٧٣
اللهم اجعلني عندک وجيها بالحسين في الدنيا والاخرة
الصفحه ١٦ : استمرت أربع سنوات من سنة ١٣١٤هـ إل
١٣١٨هـ. کتبت إل أبي ليرسل رسالة يشرح لي فيها حالته ، لأني قلق عليه
الصفحه ٢٥ : ف حاجهة فافعل ، فانه يوم نحس لا يقضي فيه حاجة مؤمن ، وان
قضيت لم يبارک له فيها ولم ير رشدا ، ولا تدخرن
الصفحه ٣٧ : السلام بعد الوفاة وهو عليه السلام کان
منصوبا عن النبي صل صل الله عليه واله عل العرب خاصة (٤)
في حال حياته
الصفحه ٦٦ : کونهما المنشا لطغيانهم وظلمهم ، والمربين
لهم في ذلک کما قيل :
__________________
١ ـ قال الرازي في
الصفحه ٧٦ : الحقيقي هو العز عند الخالق.
__________________
١ ـ اخرجه البرسي في مشارق انوار اليقين ص ١٩٩ ، والمنتخب
الصفحه ١٨ : منذ فترة ، ولکن ف کل مرة اتقدم فيها
اواجه بعض المشاکل والمصاعب ، فقلت له : لعلک تقدمت ال افراد ليسوا