الصفحه ٣١ : ؛ للآيات الکثيرة المستدل بها في اخبار کثيرة (٢) ، والاخبار الکثيرة. ففي رواية جابر عن النب صل
الله عليه
الصفحه ٣٥ : أحد غيره
إلا مفتر کذاب (٢) ، وفي بعضها الا کان منکوحاً (٣)
وإن لم يکن به
ابتلي به وهو قول الله في
الصفحه ٣٨ : ، ف
بعض الاخبار انه سئل الصادق عليه السلام عن فاطمة لم سميت زهراء؟ فقال : لانها
کانت اذا قامت في محرابها
الصفحه ٥٣ : وعظمت مصبيتک
في السلماوات عل جميع اهل السماوت
جدد ندائه
لتجديد الحزن وتوفير البکاء عليه فانه لا يذکر
الصفحه ٥٧ : الدعو جواز لعنته).
(راجع مرآة الجنان ، ج٨ ، ص٤٩٦ ، ط : حيدر
اباد).
١ـ رو الکلين في الکافي ج٨ ، ص ٣٤٢
الصفحه ٦٤ : السلام وعمم الخطاب لسائر اهل البيت لکونه سيد الشهداء والمظلومين مع
احتمال الاختصاص في الخطاب ايضا تعضيما
الصفحه ٨٠ :
اوليائهم ومعاداة اعدائهم والبراءة من محاربيهم ومبغضيهم (١) ، فيجب ان يکون ذلک مستمرا في جميع
الصفحه ٩٠ : في الحساب (٦) ، وفي بعضها : ما من احد يوم القيامة الاوهو يتمن
انه من زوار
الصفحه ٩٨ : : يا
ابن شبيب ان المحرم هو الشهر الذي کان اهل الجاهلية فيما مضي يحرمون فيه الظلم
والقتال لحرمته فما
الصفحه ١٠٧ : بحضرته ، قال علقمة : قال (٤) : (اذا استطعت ان تزوره في کل يوم بهذه الزيارة من دهرک
فافعل ، فلک ثواب ذلک
الصفحه ٢٨ : منجبر (٤) ، مع ان شيخنا الطوسي رواه ايضا في مصباحه (٥) عل ان قاعدة التسامح ف ادلة السنن (٦) کفتنا مؤونة
الصفحه ٣٠ : .
__________________
فسلامنا عل جسد الامام وروح الامام کما تقول في الزيارة : (صلوات
الله عليکم وعل ارواحکم وعل اجسادکم) فلولا
الصفحه ٣٦ : .
٢ ـ لکم ـ بضم اللام وفتح الکاف ـ يعني العبد اللئيم ، کما ورد في معاني
الاخبار ص ٣٢٥ ، ط الاعلمي ، ... عن
الصفحه ٥١ :
جثث السمک الصافية النقية التي في الماء الصافي ، فلما راوا ذلک (١) ندموا عل فعلهم وامسکوا عن
الصفحه ٥٢ : عليکم ،
او انه يسلم عليکم بسلام الله ابدا في حال حياته وبعد وفاته ، فالمراد بسلام الله
نحوه ونوعه کما في