الصفحه ٤١ : ابي سفيان ال
الحسن بن فاطمة ؛ اما بعد فقد اتان کتابک تبدا فيه بنفسک قبل .. ال
اخر ما کتبه ، فبعث عليه
الصفحه ٤٣ : حميمه (٥) ، ولعله راجع ال ما تقدم ويحتمل ان يکون الثار ف
المقام وامثاله بالالف مخففا من الثائر کما في
الصفحه ٤٦ :
فهو عليه السلام وتر لتفرده في الکمال في عصره ، او بقبوله للامانة اي
الشهادة الکلية التي عرضها الله
الصفحه ٤٩ :
درجته کما هو کذلک في نفس الامر بالضرورة فانها ما نالت هذا المقام الا بمحبته
والفناء في عشقه ومودته
الصفحه ٦٥ : لمن حاربکم) (١).
قوله : ال
يوم القيامة اي ابدا دائما ، فالغاية داخلة في حکم المغيا فالمسالمة مع
الصفحه ٨٤ :
وأن يثبت لي عندکم قدم صدق في الدنيا والاخرة ،
واساله ان يبلغني المقام المحمود لکم عند الله
الصفحه ٨٦ : (١) ، مصيبة ما اعظمها
واعظم رزيتها في الاسلام ، وفي جميع السماوات والارض.
حقهم أعظم
الحقوق وشأنهم أعل
الصفحه ٩١ : (١).
والتنکير في
الالفاظ الثلاثة (٢) للتعظيم ، او التکثير ، او النوعية ، والفرق بينها ان الصلوات تختص بمن لا
ذنب
الصفحه ٩٤ :
رسول الله صل الله عليه واله ، واليوم الذي ماتت فيه فاطمة واليوم
الذي قتل امير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ٣٤ : لا شک فيه ، وقد افتخر به في رجزه
المهروف عند قوله : خيرة الله من الخلق ابي ثم امي فانا ابن الخيرتين
الصفحه ٥٩ :
ولعن الله امة دفعتکم عن مقامکم ، وازالتکم عن مراتبکم
التي رتبکم الله فيها
ان قيل : کيف
يمکن
الصفحه ٦٣ :
للمجاوزة کما في قوله تعال : (فويل للقاسية قلوبهم من ذکر الله) (١) اي البراء من محبتهم مجاوزا عنهم
الصفحه ٨٢ :
فاسل الله الذي اکرمني بمعرفتکم ، ومعرفة اوليائکم ،
ورزقني البراءة من اعدائکم ، ان يجعلني معکم في
الصفحه ١٠٥ : الطوسي قدس ستره
سب الصحابة في کتابه الموسوم بالمصباح (٣) في دعاء يوم عاشوراء. فامر الخليفة باحضاره مع
الصفحه ١٠٦ : بيانه رفع
شانه واکرمه وزاد اعظامه وانتقم ممن سع فيه (٣).
ثم
تسجد سجدة وتقول فيها