الصفحه ٣٧ : (٣) لا ختصاص افتراض الطاعة ف حال حياة النبي صل الله عليه واله
به اصالة ، وحديث الغدير نصب لعلي عليه
الصفحه ٤٨ : : (لا اعلم اصحابا اوف ولاخير من اصحابي) (٣) ، ولنعم ماقيل :
(هم سادة قد
عظمت اجورها
الصفحه ٤٩ : غشا او بغضا لاحد من اهل بيتک واصحابک واحب الخلق الي بعدک احبهم لک
وابغضهم الي من لا يحبک ويبغضک او
الصفحه ٥٠ : معتذر ،
وکان مسرورا محبورا (٣) ماتذا عاشقا ، لا يمل ولا يکل ، ولا يمسه نصب ولا لغوب (٤).
قال
الصفحه ٦٧ : مرجانة) هو
ابد زياد (٣) اللعين وتخصيصه بالذکر مع دخوله في العموم المتقدم (٤) لاکثيرية ظلمه وطغيانه کما لا
الصفحه ٦٨ : في الجاهلية ال الطاائف فنزل عل خمار يقال له ابو مريم السلولي
فقال ابو سفيان لاي ميم : قد اشتهيت النسا
الصفحه ٧٦ :
ملکنا ومملکتنا) (١) ، وفي قوله : (عندک) إشارة إل أنه لا اعتناء
بالعزة والجاه عند الخلق بل العز
الصفحه ٧٩ : وحجته في ارضه وجعلنا مع القران معنا لا نفارقه ولا يفارقنا).
الصفحه ٨٦ : الشؤون ، فالسؤال بهما اقرن بالاجابة ، ويستفاد من حديث
سلمان وغيره انه لا يرد دعاء اذا سئل فيه بهم عليهم
الصفحه ٩١ : (١).
والتنکير في
الالفاظ الثلاثة (٢) للتعظيم ، او التکثير ، او النوعية ، والفرق بينها ان الصلوات تختص بمن لا
ذنب
الصفحه ١٠٠ : العذاب الاليم ، لا يفتر عنهم
ساعة ويسقون من حميم جهنم ، فالويل لهم لهم عذاب النار) (٣).
وفي رواية عنه
الصفحه ١٠١ : : ثلاثة لا يصعد عملهم ال السماء ولا
يقبل منهم عمل :
من مات ولنا اهل البيت في قلبه بغض ، ومن
تول عدونا