الصفحه ١١٥ : وَاَتَشَفَّعُ فَاَسْألُکَ يا اَللّهُ يا اَللّهُ يا اَللّهُ فَلَکَ
الْحَمْدُ وَلَکَ الشُّکْرُ وَاليک الْمُشْتَکى
الصفحه ١١٦ : اللّهُ وَکَفى سَمِعَ اللّهُ لِمَنْ دَعا لَيس ل وَراءَ
اللّهِ وَوَراءَکُمْ يا سادَت مُنْتَهى ما شاءَ رَبّ
الصفحه ١٢ : السلام.
ومن شعره ف
الامام المهدي (عج) ف قصيدة طولية منها ، قال :
يا سليل المصطف يابن الحسن
الصفحه ٦٤ :
يا اباعبد الله ، اني سلم لمن سالمکم ، وحرب لمن حاربکم
اليوم القيامة
خص النداء
بالحسين عليه
الصفحه ٦٠ : ، فاستحقوا اللعن الدائم من الله (٢) ورسوله وعباده الصالحين وملائکة المقربين. والفرق بين الدفع والازالة هو
الصفحه ٥٥ : : يا ميثم فکيف يتخذ الناس ذالک اليوم الذي قتل فيه
الحسين عليه السلام يوم برکه؟
فبک ميثم ثم قال
الصفحه ٨٣ :
وان محبتهم محبة الله وعداوتهم عداوة الله (١). وفي حديث جابر عن الباقر عليه السلام قال : يا جابر
الصفحه ٩٨ : : يا
ابن شبيب ان المحرم هو الشهر الذي کان اهل الجاهلية فيما مضي يحرمون فيه الظلم
والقتال لحرمته فما
الصفحه ٩٧ :
الآبدين
الاخبار في فضل
اللعن عل اعداء ال الرسول سيما قتلة ذريته متواترة : ففي رواية الريان بن
شبيب عن
الصفحه ٣٢ : (٢) وحکايته معروفة.
فالحسين عليه
السلام ابن رسول الله ظاهرا لما مضي وباطنا لوجوه لاتخف عل اولي
النه.
ويمکن
الصفحه ٤٣ :
فحذف المضاف واقام المضاف اليه مقامه (١). وقال الجواهري يقال : ياثارات فلان اي يا قتلة فلان
الصفحه ٥٣ :
يا اباعبدالله ، لقد عظمت الرزية وجلت وعظمت (١) المصيبة
بک علينا ، وعل جميع اهل الاسلام ، وجلت
الصفحه ٦٣ : ال محبة الله ومحبتکم فتامل ، ومن
في قوله تعال : (براءة من الله ورسوله) (٢) لابتداء الغاية اي هذه
الصفحه ٣١ :
اَلسَّلام عَلَيک يابنَ رَسُول اللهِ
کونه ابنا
للرسول مما تلقته الطائفة المحقة (١) بالقبول
الصفحه ٣٤ : الله ف کتابه : (واذ
اخذ ربک من بن ادم من ظهورهم ذريتهم واشهدهم عل انفسهم الست بربکم) (٣) وان محمدا رسول