الصفحه ٢٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله
الملک المنان الذ جعل زيارة الحسين عليه السلام وسيلة ال
الصفحه ٣٦ : العرب مجمعا لجمعه اياها من البلد الاقصي ال مکة
فغلب اللقب عل الاسم) (٣). (٤) وانما کان عليه السلام سيد
الصفحه ٣٨ : بان جعل لقبا کما يظهر من جملة
من الاخبار فعل الاضافة لکونهما مفردين ، ولعل الاول اظهر (١) نظرا ال
الصفحه ٤٠ :
والرضية ، والمرضية ، والمحدثة والزهراء (١).
والمراد بکونها
سيدة نساء العالمين کونها اشرف من جميع
الصفحه ٤٣ : لهم وتقريعا
الخ (٣). اومشترک بينه وبين الدم وقاتل الحميم کما يظهر من (ق) قال الثار : الدم
والطلب به
الصفحه ٤٥ : » (٢)
والتجوز عل
حسب ما تقدم.
ورابعا : ان
المراد ان الله سبحانه ولي دمک يطلب بدمک من اعدائک ففيه ايضا تجوز
الصفحه ٥٦ : من رزئه بهذه الرزية واصابه بهذه المصيبة (١) اللعن بحکم العقل (٢) ، والنقل کما في رواية جبلة المشمار
الصفحه ٧١ : ء للتفدية والمتعلق مفدي المحذوف ، او المستفاد
من الحرف عل ما قيل ، ولکن الظاهر ان الباء للتعدية کما يقال
الصفحه ٨٢ :
فاسل الله الذي اکرمني بمعرفتکم ، ومعرفة اوليائکم ،
ورزقني البراءة من اعدائکم ، ان يجعلني معکم في
الصفحه ٨٤ : : ان
الايمان اذا حصل بحقيقته فلا زوال له ، الارتداد کاشف عن عدم تحققه اولا وما ظهر
ليس الا صورة من
الصفحه ٨٨ :
فلا يثبت لغيره.
وفي الوجهين
نظر فان الحد المذکور حد للمقابل للانشاء لا لخبر المبتدا والغرض من
الصفحه ٩٤ : واليوم الذي قتل فيه الحسن بالسم؟ فقال : ان
يوم قتل الحسين عليه السلام اعظم مصيبة من جميع سائر الايام
الصفحه ١٠١ :
ثم تقرب ال
الله بالبراءة والولاية لما تقدم من ان کمال الايمان بهما (١) ولا يتقرب ال الله الا
الصفحه ١٠٤ :
السلام عليک يا ابا عبدالله ، وعل الارواح التي حلت بفنائک ،
عليک مني سلام الله ابدا ما بقيت وبقي
الصفحه ١٠ :
والبديع والتجويد من اساتذة الوقت ف ساوة وکاشان ، وفرغ منها ولم
يتجاوز الخامسة
عشر من عمره ، ثم شرع