الصفحه ٣٤ : لا شک فيه ، وقد افتخر به في رجزه
المهروف عند قوله : خيرة الله من الخلق ابي ثم امي فانا ابن الخيرتين
الصفحه ٣٥ :
عنه عليه السلام أنه بعد ءن سئل عن علة التسمية واختصاصها به قال : لانه
ميرة العلم يمتار منه ولا
الصفحه ٤٧ :
فهو عليه السلام موتور اي منقوص مکسور صولته بقتل اعوانه وانصاره من اخوانه
واولاده وغيرهم ممن قتل
الصفحه ٤٨ : (٢) ، وفناء الدار بالکسر ما اتسع من امامها ، والمراد
بالاروح ارواح اصحابة واعوانه الذين استشهدوا بين يديه
الصفحه ٥٨ :
اعانو هما عل غصب الخلافة من اهلها (١) ، لکونه اول ظالم ظلم حق ال محمد صل الله عليه واله
فهو
الصفحه ٦٣ :
للمجاوزة کما في قوله تعال : (فويل للقاسية قلوبهم من ذکر الله) (١) اي البراء من محبتهم مجاوزا عنهم
الصفحه ٨٧ :
عليه السلام : (لو يعلم المؤمن ما له من الاجر في المصائب لتمن انه قرض
بالمقاريض) (٢).
وفي روايظ
النخعي
الصفحه ٨ : بالرفيق الاعل ف
صبح يوم الثلاثاء ٢٣ جمادي الثانية عام (١٣٤٠) هجرية من عمرجاوز الثمانين. وشيعته
بلدة کاشان
الصفحه ٩ : الالقاب منها ، قال
: (وبالجملة لولا ان تزکية المرء لنفسه قبيحة عند ارباب العقول لفصلت الکلام فيما
من الله
الصفحه ١٣ :
ف طول ليلة احل من العسل
وطالب المال يسع ف معيشه
وطالب العلم مرزوق بلا ملل
الصفحه ٢٤ :
مالک الجهن (١) ، عن أب جعفر الباقر عليه السلام قال :
(مَن زار
الحسين بن علي عليه السلام (٢) يوم
الصفحه ٢٦ : من قريب ، ودعاء ادعو به اذا لم ازره من قرب ، واومات اليه من بعد البلاد ومن
داري بالسلام (٣).
قال
الصفحه ٣٠ : بالحقيقة ، وابو عبدالله
من کناه المعروفة ، والغرض م التکنية إظهار العظمة فلا يلزم ان يکون ف ولده
من يسم
الصفحه ٤١ :
ينکره المخالف ايضا (١).
وقدکتب زيادبن
ابيه لعنه الله ال الحسن بن علي عليهم السلام : من زياد بن
الصفحه ٧٣ :
فاسل الله الذي اکرم مقامک ، واکرمني بک ان يرزقتي طلب
ثارک مع امام منصور من اهل