الصفحه ١٣ :
ف طول ليلة احل من العسل
وطالب المال يسع ف معيشه
وطالب العلم مرزوق بلا ملل
الصفحه ٢٤ :
مالک الجهن (١) ، عن أب جعفر الباقر عليه السلام قال :
(مَن زار
الحسين بن علي عليه السلام (٢) يوم
الصفحه ٢٦ : من قريب ، ودعاء ادعو به اذا لم ازره من قرب ، واومات اليه من بعد البلاد ومن
داري بالسلام (٣).
قال
الصفحه ٣٠ : بالحقيقة ، وابو عبدالله
من کناه المعروفة ، والغرض م التکنية إظهار العظمة فلا يلزم ان يکون ف ولده
من يسم
الصفحه ٤١ :
ينکره المخالف ايضا (١).
وقدکتب زيادبن
ابيه لعنه الله ال الحسن بن علي عليهم السلام : من زياد بن
الصفحه ٧٣ :
فاسل الله الذي اکرم مقامک ، واکرمني بک ان يرزقتي طلب
ثارک مع امام منصور من اهل
الصفحه ٨١ : (١).
وجر في
ظلمه أي استمر ، وفي الکامل (٢) وأجر ظلمه ، والمراد بالمؤسس هو يزيد بن معاوية (٣) خاصة أو من
الصفحه ٨٦ : الشؤون ، فالسؤال بهما اقرن بالاجابة ، ويستفاد من حديث
سلمان وغيره انه لا يرد دعاء اذا سئل فيه بهم عليهم
الصفحه ٩٢ :
وفي رواية عن
النبي صل الله وعليه واله قال : (من سره ان يحي حياتي ويموت مماتي
ويدخل جنة عدن قضب
الصفحه ٩٥ :
مجلس معاوية ، وانتم في رهط قريب من عدة اولئک لعنوا عل لسان رسول الله صل
الله عليه واله ، فاشهد لکم
الصفحه ٩٨ :
وفي رواية
الفضل عنه عليه السلام : (من نظر ال الفقاع او ال الشطرنج فليذکر
الحسين عليه السلام
الصفحه ٩٩ : السلام : الحمد لله الذي قتلکم وأهلککم وأراح البلاد من رجالکم
وأمکن أمير المؤمنين يزيد منکم : وقال ابن
الصفحه ٢٥ : بعضهم بعضا؟
قال : يقولون :
(عَظَّمَ اللهُ أُجورنا بمُصابِنا بالحسين عليه السلام وجعلنا وإياکم من
الصفحه ٤٤ :
رجعتک ال الد نيا (١) ، ولا يجوز
فيه لو جعلنا الثار مخففا من الثارئر الذ هو طالب الدم ووليه ، واما
الصفحه ٥٥ :
والاخبار من
هذا القبيل متواترة ، فالتخصيص بالمسلمين واهل السماوات لتاثير هذه المصيبة في
قلوبهم