الصفحه ٣٧ : ابي
طالب عليه السلام فقال : هذا سيد العرب ، قلت : وما السيد؟ قال صل الله
عليه واله : من افترضت طاعته
الصفحه ٤٦ : في الذر عل عباده فابوا من حملها واشفقوا
منها فحملها فکان ظلوما اي مظلوما جهولا اي مجهول القدر
الصفحه ٦٠ : ، فاستحقوا اللعن الدائم من الله (٢) ورسوله وعباده الصالحين وملائکة المقربين. والفرق بين الدفع والازالة هو
الصفحه ٦١ :
ولعن الله امة قتلتکم ف ولعن الله الممهدين لهم
بالتمکين من قتالکم
الظاهر من
القاتل من باشر
الصفحه ٧٧ : ،
قد أشار
بالترتيب الذکري إل الترتيب الواقعي النفس الأمري کما هو الصحيح فيما ذکروه
من ترتيب مراتب
الصفحه ٨٠ :
اوليائهم ومعاداة اعدائهم والبراءة من محاربيهم ومبغضيهم (١) ، فيجب ان يکون ذلک مستمرا في جميع
الصفحه ٣٤ : لا شک فيه ، وقد افتخر به في رجزه
المهروف عند قوله : خيرة الله من الخلق ابي ثم امي فانا ابن الخيرتين
الصفحه ٣٥ :
عنه عليه السلام أنه بعد ءن سئل عن علة التسمية واختصاصها به قال : لانه
ميرة العلم يمتار منه ولا
الصفحه ٤٧ :
فهو عليه السلام موتور اي منقوص مکسور صولته بقتل اعوانه وانصاره من اخوانه
واولاده وغيرهم ممن قتل
الصفحه ٤٨ : (٢) ، وفناء الدار بالکسر ما اتسع من امامها ، والمراد
بالاروح ارواح اصحابة واعوانه الذين استشهدوا بين يديه
الصفحه ٥٨ :
اعانو هما عل غصب الخلافة من اهلها (١) ، لکونه اول ظالم ظلم حق ال محمد صل الله عليه واله
فهو
الصفحه ٦٣ :
للمجاوزة کما في قوله تعال : (فويل للقاسية قلوبهم من ذکر الله) (١) اي البراء من محبتهم مجاوزا عنهم
الصفحه ٨٧ :
عليه السلام : (لو يعلم المؤمن ما له من الاجر في المصائب لتمن انه قرض
بالمقاريض) (٢).
وفي روايظ
النخعي
الصفحه ٨ : بالرفيق الاعل ف
صبح يوم الثلاثاء ٢٣ جمادي الثانية عام (١٣٤٠) هجرية من عمرجاوز الثمانين. وشيعته
بلدة کاشان
الصفحه ٩ : الالقاب منها ، قال
: (وبالجملة لولا ان تزکية المرء لنفسه قبيحة عند ارباب العقول لفصلت الکلام فيما
من الله