الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الإهداء
أهدي هذا الجهد
إل مولاي صاحب الزيارة الإمام الحسين
الصفحه ١٢ : السلام.
ومن شعره ف
الامام المهدي (عج) ف قصيدة طولية منها ، قال :
يا سليل المصطف يابن الحسن
الصفحه ٨٧ : قرا الکتاب قال : يالها من مصيبة ما اعظمها مع ان رسول الله صل
الله وعليه واله قال : من اصيب منکم بمصيبة
الصفحه ٢٨ : .
٦ ـ ه القاعدة مستندة ال صحيحة هشام بن سالم عن ابي عبدالله
عليه السلام قال : (من سمع شيئا من الثواب عل شء فصنعه
الصفحه ٢٩ : عليه واله بالحفظ والسلامة والعصمة من کل ما يوجد البعد عن ساحة القربة ، وهذا
ف الحقيقة تعليم للامة
الصفحه ١٠٦ : :
__________________
١ ـ اشارة ال قوله تعال في سورة المائدة اية (٣٠) : (...
فطوعت له نفسه قتل اخيه فقتله فاصبح من الخاسرين
الصفحه ٢٧ : کتاب في الرد عل الغلاة.
ـ ١٢ هذه (القيل) منسوبةال ابن الوليد. والنجاشي ف رجاله ص
٣٣٨ اوکل الامر ال
الصفحه ٩ : عل من الخصاءص ف الاحوال بما يطول ، والقول المجمل ف
ذلک ان لم اشتغل من بدو تمييز قبل بلوغ ال هذه السنة
الصفحه ٥٥ :
والاخبار من
هذا القبيل متواترة ، فالتخصيص بالمسلمين واهل السماوات لتاثير هذه المصيبة في
قلوبهم
الصفحه ٣٤ : لا شک فيه ، وقد افتخر به في رجزه
المهروف عند قوله : خيرة الله من الخلق ابي ثم امي فانا ابن الخيرتين
الصفحه ٣٢ : بالماضي فلا يندرج فيه الاستقبال ، هذا مع اختصاص المورد بزيد بن
حارثة الذي تبناه النبي صل الله عليه واله
الصفحه ٨١ :
وحج ما حج من فرض ومن سنن
وطاف ما طاف حاف غير منتعل
وطار في الجو لا ياو ال
الصفحه ٣٧ : ابي
طالب عليه السلام فقال : هذا سيد العرب ، قلت : وما السيد؟ قال صل الله
عليه واله : من افترضت طاعته
الصفحه ٦٦ : النعمة التي انعم الله بها عل العباد وبنا
يفوز من فاز). (راجع اصول الکافي ج ١ ، کتاب الحجة ح ١).
وعن ابي
الصفحه ٧٠ : (لجم) مثل کتاب وکتب ، وتلجمت المراة شدت اللجام في وسطها والجمت والفرس
الجاما جعلت اللجام في فيه