الصفحه ١٣ : من الافذاذ الذين وفقهم الله سبحانه بکثرة التاليف والتصنيف فاکثر
واجاد فيها ، وکانت مؤلفاته ف مختلف
الصفحه ٣٣ :
امامان) (١) عل ما يشملهما فانه معن واحد کلي يندرج تحته المعنيان فيجوز
استعمال اللفظ فيه ولو مجازا
الصفحه ٩٢ : غرسه ربي بيده فليتول عليا والاوصياء من بعده وليسلم لفضلهم
فانهم الهداة المرضيون) (١).
فهما (٢) مصدارن
الصفحه ٥٢ : عليکم ،
او انه يسلم عليکم بسلام الله ابدا في حال حياته وبعد وفاته ، فالمراد بسلام الله
نحوه ونوعه کما في
الصفحه ٥٨ : في بعض الاخبار انه : (ما من محجمة دم اهريقت
الا وفي اعناقهما يوم القيامة) (٤).
وماذا الا لمل
قنننا
الصفحه ١٥ : احدي ليلي الجمعة وقبل أذان الفجر سنة
١٣٩٤ هـ في عالم الرويا فرحا وعلى هيية حسنة فتقدمت نحوه ، وسلمت
الصفحه ٨٧ :
عليه السلام : (لو يعلم المؤمن ما له من الاجر في المصائب لتمن انه قرض
بالمقاريض) (٢).
وفي روايظ
النخعي
الصفحه ١٠ :
٧. مشاخه ف العلم :
اخذ المترجم له
علومه الابتداءية ف الصرف والنحو والمنطق والمعان
والبيان
الصفحه ٧٥ :
اللهم اجعلني عندک وجيها (١) بالحسين عليه
السلام
في الدنيا والآخرة
الوجيه رو
الجاه والعز ، قال
الصفحه ٥٤ : والارضون السبع وما فيهن وما بينهن وما في الجنة والنار من خلق ربنا وما ير
وما لاير) (١).
وقال الامام
الصفحه ٧١ : هنا ربما يقال : ان هذا الترکيب في الاصل
جملة فعلية اي (افديتک) (٣) بابي وامي يعني اجعلهما فداء لک
الصفحه ٧٢ :
وقد روي ان
النبي صل الله عليه واله تکلم بهذه المقالة لبعض اصحابه في بعض غزاوة ، هذا
مع احتمال
الصفحه ٨١ : السلام فتفضل الله عليه وصار فيط آهل بيته ، کذلک
نحن آهل البيت لا يقبل الله عمل عبد وهو يشک في ولايتنا
الصفحه ٩٣ : الله عليه واله
في کل موطن وموقف وقف فيه نبيک صل الله عليه واله.
ان هذا اي هذا
اليوم المسمي بعاشورا
الصفحه ٤٤ :
رجعتک ال الد نيا (١) ، ولا يجوز
فيه لو جعلنا الثار مخففا من الثارئر الذ هو طالب الدم ووليه ، واما