الصفحه ١٢٣ : الى عمرو بأنك صديقي
ونظيري.
انت في قومك مثلي في قومي والله والله
لا تفتح من فلسطين شيئا بعد اجنادين
الصفحه ١٠ : في كل المواضع حتى في المواضع التي تقع «ابن» فيها
بين علمين ، لأني من الذين يرون أن ترسم الكلمة على
الصفحه ٤٨ : (رض)
لأن ابنته عائشة (رض) تحت رسول الله (ص). وقالت الشيعة : هو علي بن أبي طالب (رض)
لأن فاطمة (رض
الصفحه ١٠٥ : وليس غريبا ان يكون قد وضعها فاصلا بين قسمي
هذا الباب لانه اطول الابواب كلها. وكان يمكن ان يظن من ورود
الصفحه ٧ :
عنها (١) ولعله نقل خبره هذا عن مصدر قبل منتصف هذا القرن لأنه ليس لهذه المكتبة من
وجود الآن.
والموضع
الصفحه ٢١ :
المسترشد لأنه توفي حين كان ابن الجوزي في الثانية من عمره.
وهكذا فان الحياة
الأدبية لم تضعف في بغداد في
الصفحه ٢٨ : الله تعالى ودعوت
عليه ، وسألته أن يكفيني شره ، فمات سنة ٥٦٠ ه. وسر الحنابلة بموته لأنه لما حج
قلع
الصفحه ٣٧ : الجوزي ألّف كتابه «فضائل القدس» بعد سنة ٥٨٣ ه.
لأنه يذكر فيه النبأ الذي ورد إلى بغداد في أن صلاح الدين
الصفحه ٤١ : صائب لأنه لو فرضنا أن
ابن الجوزي بدأ التأليف في الخامسة والعشرين من عمره ، لبلغت تآليفه حسب هذه
الرواية
الصفحه ٤٥ :
هذا الأمر لو وقع
فهو قليل ، لأنه لا يخفى الآن على الباحث المتخصص ، فان ما يبقى من أسماء الكتب
التي
الصفحه ٤٧ : القبائح ،
لأن المناظرة إنما وضعت لبيان الحق» (١٠٠).
ويظهر من مجالسه
ووعظه ، وتهافت الناس على حضورها
الصفحه ٥٧ : تفرّد به ابن الجوزي ، لأنه عندي كثير التخليط (١١٧). حتى ابن الفرات نفسه فانه قال عنه : «كان كثير الغلط
الصفحه ٧٤ : اضطهده ابن الزبير وبعده اضطهده
الامويون لانه ابى ان يبايعهم وقد كتب ابن الجوزي كتابا في مناقبه وانظر عصر
الصفحه ٧٧ : يكون
الجزري من رجال القرن الثاني لان سليمان ابن عبد الرحمان الذي نقل عنه توفي في سنة
٢٣٠ ه ، كما سنرى
الصفحه ٧٩ :
بالاصل ولعلها فرق وهي اقرب الى «قرن». والارجح ان عبارة ثم فرق الشياطين قد كررها
الناسخ سهوا لانها ليست