الصفحه ٤٤ :
التاريخ الجغرافي (٨٩) ، وهذا العدد لا يختلف كثيرا عمّا ذكره ابن العماد الحنبلي
حين قال : «ان ابن
الصفحه ٤٢ : ابداء حكمه بالنسبة
إلى عدد مؤلفات ابن الجوزي. ولو كان رجع إلى كتاب مرآة الزمان الذي ألفه سبط ابن
الجوزي
الصفحه ٤٥ : الباب ، ورد مقال في مجلة المورد
العراقية (المجلد الأول والعددان الأول والثاني) (٩٥). كتبه الاستاذ محمد
الصفحه ٢٢ : لها أثر كبير في استمرار الحركة العلمية.
وكان قبل ذلك العهد قد ظهر عدد من العلماء البارزين الذين حملوا
الصفحه ٤٣ : عن عدد كتبه ومواضيعها وغير ذاك ، فبلغت عنده ثلاثمئة وأربعة وثمانين.
منها ٢٧ في القرآن وعلومه ، و ٤٢
الصفحه ٤٨ :
واكتب اسمه» (١٠٤).
أدبه
ليس هنا موضع
البحث في قيمة هذا العدد الضخم من الكتب التي ألّفها ، وفي اثرها
الصفحه ٥٤ : الآفاق.
بقي أن أذكر في
الختام ، أن ما نشر من كتب ابن الجوزي هو عدد قليل من مؤلفاته ولكنه يفوق الأربعين
الصفحه ٧٠ : ومن هنا فقد روي عنه اكبر عدد من الاحاديث نقلها شخص بمفرده ذكر ابن حنبل
انها بلغت ٥٣٧٤ حديثا (١ : ٦٣
الصفحه ٧٧ : الملك الجزري (٢٧) ، قال : لما خلا من ملك سليمان سنين ، بدأ في بنا [ء] بيت
المقدس ، فكان عدد من يعمل في
الصفحه ١٠٤ :
زيد (٢١) :
سلط عليهم سابور
ذا الأكتاف (٢٢) من ملوك فارس «أولي بأس شديد» ، أي ذوي (٢٣) عدد وقوة
الصفحه ١٢٥ :
الشريف». ونقل ابن العماد الحنبلي عن ابن الاثير عدد القتلى ، ثم قال : «وقال ابن
الجوزي في الشذور اخذوا من
الصفحه ١٣٤ : ٤ : ٢٨٩ قصصا عن ذي النون من رواية محمد ابن احمد النيسابوري ثم يذكر القصة
التالية تحت باب عدد جبال بيت
الصفحه ١٥٣ : المقدس في الشرق الأدنى بيروت ، ١٩٦١ م.
مجلّة المورد
العراقية : المجلد الأول ، العددان الأول والثاني