الصفحه ٥١ : قائلا
هوى كل نفس حيث
كان حبيبها (١٠٩)
وروى أبو شامة في «الذيل
على الروضتين» أن
الصفحه ٤٣ : كثيرا في حكمه. فانه بالرغم من المبالغة التي أشرنا
اليها في زعمهم أنه كان يكتب تسع كراريس في اليوم ، أو
الصفحه ٥٣ : ، وإن لم نرها ، والثانية فيها أشعار في عشر مجلدات. ولا نستطيع
الحكم على شاعريته قبل الاطلاع عليها. وقد
الصفحه ١٠ :
في مثل «الملائكة»
و «ببنائه». وقد رأيت تسهيلا على القارىء وتجنبا لإصلاحها في الهوامش ، أن أصلحها
الصفحه ٢٩ : نفس ، وقال سبطه : وربما مئة ألف. (٥٥). ولعل مصدر هذه المبالغة من سبطه تعود إلى ما قرأه في كتاب
جده
الصفحه ٣٧ : الملوك والامم» (٦٨). وليس غريبا أن يكون قد تزوج هو نفسه في هذه الحقبة أو
بعدها بقليل من امرأة ثانية لا
الصفحه ٨٩ :
رسول الله صلى
الله عليه وسلم : من صلى ببيت المقدس خمس صلوات نافلة كل صلاة أربع ركعات يقرأ في
الخمس
الصفحه ٢٢ : معركة الجدل الفقهي الكلامي ولم تهمل في الوقت نفسه الفروع
الأخرى من العلوم التي كانت قد أزدهرت في النصف
الصفحه ٣٥ : يكون قد وضع في عهد الناصر كتابه المفاخر في ايام
الناصر (١) كما وضع في عهد المستضيء نفسه المضيء بفضائل
الصفحه ١٣٤ : نفسها مع قليل من من التغيير وكذلك في مسالك
الابصار ص ١٣٧ وهي منقولة فيه حرفيا.
(١٤) هو الامام ابو
عبد
الصفحه ٥٠ :
المسيّب ضرب برجله الأرض فليس في ذلك حجة على جواز الرقص. فان الانسان قد يضرب
الأرض برجله أو يدقها بيده لشي
الصفحه ١٤٦ : المرادي وغيرهما واخذ عنه البخاري نفسه. توفي في الري
سنة ٢٧٧ (النووي (تهذيب) ١٤٣ ، ٢٤٣ ، ٤٧٧ ، ابن خلكان
الصفحه ٢٨ : العماد الحنبلي عن هذه
العلاقة : «وعظم شأنه في ولاية ابن هبيرة» (٥١). بل كان يعظ في بيت الوزير نفسه. وفي
الصفحه ٧٥ :
__________________
(١١) في الاصل : لها
وهذه الكلمة غير موجودة في مسالك الابصار حيث نجد النص نفسه عن سعيد ابن المسيب
الصفحه ٢٥ : أساتذته في هذه السنين جماعة من الشيوخ بلغوا كما
ذكر هو نفسه أكثر من ثمانين شيخا ما عدا ثلاث سيدات عالمات