الصفحه ١٣٤ : حوالي ٢٤٦ ه. ودفن
بالقرافة الصغرى ولا يزال قبره مزارا.
الصفحه ٣٣ : النفوس لا تملك تحصيلا ، ولا تميز معقولا ، ولا تجد
للصبر سبيلا. ثم في أثناء مجلسه ينشد بأشعار من النسيب
الصفحه ٢١ : السبع والثمانين التي عاشها أربعة وعشرين وزيرا ، منهم من اضطهده ، ومنهم
من ناصره ، وعاصر من الخلفاء ستة
الصفحه ٢٢ : ،
وتصنيف الحديث إلى أنواع ، ودرس القرآن وتفسيره ـ ظلت هذه كلها جوانب هامة من
العلوم الدينية التي تعلّق بها
الصفحه ٢٦ : علماء الدين. ولكنه لم يكتف بالعلوم الدينية بل حاول أن يلمّ
بعلوم أخرى بحيث نرى بين تآليفه كتبا في الأدب
الصفحه ١٧ : واحد من
هؤلاء ، وقد ورد نسبه متسلسلا بحلقات من عشرين جيلا متصلا بالخليفة الراشد أبي بكر
الصدّيق. فهو
الصفحه ١٢٣ :
والله لا ترجع حتى
تفتح إيلياء ، فصالحوه على الجزية وفتحوها له (٣) [٤٦]. فانتهى إلى بيت المقدس
الصفحه ١٠٢ : الله عز وجل : فاذا جاء وعد
أولاهما ، أي عقوبة أولى المرتين ، بعثنا أي أرسلنا عليكم عبادا لنا. وفيهم
الصفحه ١١١ : موسى لما نزل بأرض كنعان من أرض الشام وفيهم
بلعام قالوا له ادع عليه! قال ويلكم : كيف ادعو (٥) على نبي
الصفحه ١٨ : (٥). زعم أنه سأل جده عن تاريخ مولده فقال : ما أحققه. ولكن في
سنة عشرة [كذا] وخمسمئة تقريبا (٦). ويظهر أن
الصفحه ١١٠ :
الباب الثّالث عشر
في غزاة موسى ارض بيت المقدس
قال علماء السير :
امر الله عز وجل موسى وقومه
الصفحه ١٢٥ :
بالشامي ، وأخذوا نيفا وعشرين قنديلا من ذهب (٤) ، ومن الثياب وغيرها ما لا يحصى. وورد المستنفرون من بلاد
الصفحه ٨٩ : صلوات عشرة آلاف (٤) مرة (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) فقد اشترى نفسه من الله تعالى ليس للنار عليه سلطان
الصفحه ٤٤ :
التاريخ الجغرافي (٨٩) ، وهذا العدد لا يختلف كثيرا عمّا ذكره ابن العماد الحنبلي
حين قال : «ان ابن
الصفحه ١٢٢ :
الباب السّابع عشر
في فتح عمر بيت المقدس
في سنة خمس عشرة
من الهجرة (١) أمر عمر ابن الخطاب عمرو