الصفحه ١٤ : الجنة والنار» (١١).
وكان ابن الجوزي
لا يزال حيا حين استرد المسلمون القدس من أيدي الصليبيين فأورد الخبر
الصفحه ٩٤ : (٥) عن عمرو ابن عبد الله الحضرمي عن أبي أمامة الباهلي (٦) ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يزال
الصفحه ٣١ : في
أثناء خطبته فقرا ، وأتى بها على نسق القراءة لها لا مقدّما ولا مؤخّرا ، ثم اكمل
الخطبة على قافية
الصفحه ٧ : جامعة برنستون ،
وكانت قد اشترتها مع كتب أخرى من عائلة مراد البارودي في بيروت من زمن بعيد ولا
يزال بعض
الصفحه ٦٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم ، وبه العون ، قال شيخ الأمّة ، وعلم الأئمّة [١](١) ، ناصر السنّة جمال
الصفحه ٣٢ :
ومنهم من يغشى
عليه ، فيرفع في الأذرع إليه. فشاهدنا هو لا يملأ النفوس انابة وندامة ، ويذكرها
هول
الصفحه ٢٨ : أثناء حياته كان ينوب
عنه في الوزارة ابنه عز الدين وكان شاعرا ، واشتدت هذه الصلة بين آل هبيرة وآل
الجوزي
الصفحه ٣٩ : ء
والعلماء والفضلاء والاولياء وبلغ ذلك بالصبر والحمد والشكر» (٧٣).
وفي أثناء هذه
السنين استطاع ابنه علي
الصفحه ٥٤ : الذهب ، وابن جبير في رحلته ، والذهبي في تذكرته (١١٣) ، وجلال الدين السيوطي في غير كتاب واحد ، عدا
الصفحه ١٢٨ : ارى امتي لا يشرعون الى العدى
رماحهم والدين واهي الدعائم
١٥ ويجتنبون النار
الصفحه ١٩ : الجوزي في آخر سنة ٥١٠ ه. إن لم يكن في أوائل
سنة ٥١١. لا سيما وأن هناك من يذكر أنه وجد بخط ابن الجوزي
الصفحه ١٢ : عنه في أكثر من
عشرين موضعا. يليه خاله الشيخ محمد ابن ناصر (٦) ثم الشيخ هبة الله ابن محمد ابن الحصين
الصفحه ٢٩ : سجن ابنا الوزير
ومات أحدهما عز الدين خنقا في السجن سنة ٥٦١ ه (٥٣). ومات شرف الدين في السجن سنة ٥٦٢
الصفحه ٤٩ : الينا
في سابع وعشرين من رجب سنة ثلاث وثمانين ، أن يوسف ابن أيوب الملقب بصلاح الدين
فتح بيت المقدس وخطب
الصفحه ١٢٧ : بطيبة (٩)
ينادي بأعلى
الصوت يا آل هاشم
أرى أمتي لا
يشرعون إلى العدى