الصفحه ١٣٣ : مسالك الابصار
على ما أرى
(٨) في الاصل سنة وفي
مسالك الابصار مرة وربما كان الاصل «من قالها سنة مرة في
الصفحه ٨ : ء. وكنت مزمعا على نشر هذه المخطوطة سنة
١٣٩٧ ه. بمناسبة مرور ثمانمئة سنة هجرية على وفاة مؤلفها العالم
الصفحه ١٤ :
الاحبار وأبي هريرة ولهذا فقد لا يقبلها العلماء النقاد من المحدّثين فان مجرد
تناقلها على ألسنة الرواة
الصفحه ٣٦ : . فاني لو كنت حنيفا أو شافعيا لحملني القوم على رؤوسهم» (٦٣).
وفي سنة ٥٧١ عقد
عقد ابنته رابعة على ابن
الصفحه ٣٨ :
إشارة تفيد بالضبط
السنة التي تم فيها تأليف الكتاب ، فهو يكتفي بالقول أن أحد المقدسيين سأله أن
يذكر
الصفحه ٥٧ : ، وهو الذي يدوم ، ولمثل هذا فليعمل العاملون.
ومع هذا كله فانه
لم يسلم من ألسنة النقّاد من بعض النواحي
الصفحه ٦٨ : الكوفة. ابي قتيبة المعارف ٢٩٠ ـ ٢٩١
، وذكر ابن القيسراني (الجمع بين رجال الصحيحين) ١ : ٢٨ انه مات سنة ١٢٧
الصفحه ٩٩ : زكريا ، [٢٧] قال مقاتل (٥) : كان بين الفسادين مئتا سنة وعشر سنين ، فأما سبب
الصفحه ١٢٨ :
وما زالت بيت
المقدس مع الكفار إلى سنة ثلاث وثمانين وخمسمئة. [٤٩] فقصده صلاح الدين النائب
هناك عن
الصفحه ١٢٩ : : اليوم في بيت المقدس كألف يوم ، والشهر كألف شهر ،
والسنة فيه كألف سنة. ومن مات
الصفحه ١٥ : الكتاب جدولا
مفصلا لأصحاب المآخذ وكتبهم وسنة طبعها قبالة كل اسم موجز ورد في الهوامش.
واني آمل أن أكون
الصفحه ٢٢ :
ما بعد زمن الغزالي الذي توفي سنة ٥٠٥ ، بعد أن حقّق بتعاليمه نصرا كبيرا لمدرسة
المحافظين الأشعرية في
الصفحه ٢٤ : انقسمت قبل عهده بزمن طويل إلى فئتين رئيستين
ـ كما هو معروف ـ ، هما فئة السنّة وفئة الشيعة. وقد تفرّعت
الصفحه ٣٥ : ).
وفي سنة ٥٧٠ ه.
أقام ابن الجوزي حفلة كبرى حين انهى تفسير القرآن الذي كان يمليه من المنبر في
الجامع
الصفحه ٤٣ : ثلاثين
سنة حين نسخت مخطوطة فضائل القدس وأنا في جامعة برنستون أن أدوّن أسماءها فبلغت
ثلاثمئة وتسعا وثلاثين