مقام النبي عبد الله : يقع على تلّة تحمل اسمه عند مدخل مدينة بعلبك ، وقد نسبت إليه الهضبة ، والأصح الشيخ عبد الله ، وهو عبد الله اليونيني الزاهد (ت ١٢٢٠ م.) المدفون في هذه الهضبة نسبت إليه كرامات.
مقام السيّدة خولة : يقع بعد أمتار من مقام النبي عبد الله ، وهو يحظى باهتمام وإقبال بالغين. ويخبر أحد السكّان بأنه أثناء نقل سبايا كربلاء من العراق إلى الشام ، أجهضت السيدة رباب ، أرملة الحسين بن علي في هذا المكان ، وبما أنّ الجهيض كان أنثى قد أطلقت الأم عليها إسم خولة ودفنتها هنا ، ولأن القافلة كانت على عجلة من أمرها لم تستطع السيدة رباب أن تقيم شاهدة لقبر إبنتها فقامت بغرس عود" سواك" كان بحوزتها في تراب القبر وتابعت السير مع قافلة السبي ، فراح عود السواك يزهر وينمو مع الأيّام حتّى صار شجرة باسقة أكّد الخبراء الزراعيّون أنّها فريدة من نوعها في لبنان ويزيد عمرها على ١٤٠٠ سنة ، وقد أقام أهالي بعلبك مقاما وضريحا حول الشجرة. وعندما جاء الهاشميّون إلى لبنان في بدية القرن الخامس عشر وسكنوا كرك نوح قبل أن يتفرّعوا إلى أماكن أخرى ، صاروا يزورون المقام ويكرّمونه.
مقام النبي الياس : يزوره المؤمنون من مختلف الملل والأديان السماويّة ، ويعتبر التقليد أنّ الله تعالى بعث الياس إلى بعلبك يوم كان سكّانها يعبدون الأصنام فأهداهم إلى عبادة الله.
المؤسّسات التربويّة والثقافيّة
رسميّة تكميليّة للصبيان ؛ رسميّة إبتدائيّة للبنات ؛ رسميّة تكميليّة للبنات ؛ ثانويّة بعلبك الرسميّة للصبيان ؛ المدرسة الرسميّة الجديدة الثانية ؛ مدرسة الشراونة الرسميّة ؛ متوسّطة بعلبك الرسميّة الثالثة ؛ المدرسة الحديثة ـ خاصّة ؛ مدرسة الناصر ـ خاصّة ؛ مدرسة التوجيه الوطني ـ خاصّة ؛ المدرسة النموذجيّة ـ خاصّة ؛ المدرسة اللبنانيّة ـ خاصّة ؛ المدرسة الأسقفيّة ـ خاصّة ؛ مدرسة