الصفحه ٢٠٣ :
بأكثرها ستنقاعية
يتخلّلها بعض بساتين الحمضيّات ، وقد غدت اليوم غابات أبنية تجمع المساكن إلى
الصفحه ٩ : أهاليها المسجّلين نحو ٠٠٠ ، ٦ نسمة من
أصلهم قرابة ٤٥٠ ، ١ ناخبا.
ينتقل أكثر
أبنائها إلى السواحل شتا
الصفحه ٤١ :
كلمة بوتريس
اليونانيّة معناها عنقود العنب وأنّ سبب هذه التسمية يعود إلى أنّ السهل الذي
يمتدّ حوالي
الصفحه ٤٥ : هجمات الفرنجة.
تاريخها الحديث
عادت الحياة إلى
البترون إثر تقويض حكم المماليك بسحقهم في معركة مرج
الصفحه ١٤٤ :
عاميّة لبنان. ومن
هذا الجذر الساميّ المشترك إسم الإله السامي ـ ددDAD
ـ أو ـ ودWAD ـ وهذا الإله
الصفحه ١٦١ : بدنايل ؛ د. حسين حيدر (١٨٧٣ ـ ١٩١٣) :
سافر إلى تركيا وسعى سرّا لتوحيد البلاد العربيّة واستقلالها وخلاصها
الصفحه ١٧٦ : في مركب غير بعيد عن الشاطئ ، لمّا هبّت عاصفة هو جاء حطّمت مركبهم وقذفت
بمن فيه إلى اليابسة في المكان
الصفحه ٣٣ :
الإسم والآثار
أجمع الباحثون على
ردّ الجزء الأوّل من الإسم إلى السريانيّةBET DINA
أي محلّ القضا
الصفحه ٦٣ : . ونقدّر أنّ هذه البقايا تعود إلى الحقبتين الكنعانيّة والرومانيّة.
ومن آثار الحقبة
الحديثة بقايا قصور آل
الصفحه ٦٧ :
يعقوب أن يرحل
وقومه إلى مكان أكثر موافقة لسكنهم ومواشيهم ، فطلب إليه نسيبه ومضيفه عسّاف أبو
جرجس
الصفحه ١١٦ : الشنق ١٩١٣
لوجوده خارج لبنان إذ حكم عليه جمال باشا بالإعدام ، فرّ من لبنان إلى فرنسا ثمّ
إلى نيو يورك
الصفحه ١٢٥ : يزورونه للتعرّف إلى لبنان ، ولأكابر أهل البلاد يزورونه للتعرّف إليه ،
وله مؤلّف عن أحداث أواسط القرن
الصفحه ١٢٩ : ناخبا
فعليّا وذلك بسبب الهجرة المتواصلة التي لم تتوقّف منذ بداية القرن العشرين ، إذ
بدأت إلى إلى أميركا
الصفحه ١٣٠ :
الإسم والآثار
المقطع الأوّل من
إسمها عربيّ مردّه إلى البحيرة التي تتشكّل فيها من مياه الأمطار
الصفحه ١٤٨ : التقليد المحليّ يردّ الإسم إلى الحقبة الصليبيّة ، ويعتبر
الأهالي أنّ بناء البدّاوي يعود إلى العهد الصليبيّ