الصفحه ٤٨ :
البحار إلى بلدان الأميركتين.
بعد نهاية الحرب
العالميّة الأولى ، أخذت البترون تستعيد بعض نشاطها ، وعادت
الصفحه ١٣ : سلك عدد آخر الدرب
إلى ما وراء البحار. بيد أنّ هذا لم يمنع من تقدّم البلدة على وتيرة سريعة ، وقد
أضحت
الصفحه ٥٥ : العشرين حوالى أربعين مركبا ، مالكوها من البحّارة الذين يغوصون لاستخراج
الإسفنج. وبين ١٩٠٣ وبداية الحرب
الصفحه ٤٦ : الطبقة السفلى من مدرسة راهبات القلبين الأقدسين ، إذ كانت بمثابة
العنابر ، لتنقل منها لاحقا إلى السوق
الصفحه ٤٢ : المرفأ
كان مركزا مهمّا لصناعة السفن من خشب الأرز المقطوع من الغابات القريبة ، وكان
ينقل إلى الميناء على
الصفحه ٥١ : وأيقونتها
فمعظمهما بيزنطي. وثمّة علاقة وطيدة تربط بحّارة البترون بهذه الكنيسة ، فقبل
قيامهم برحلاتهم كانوا
الصفحه ٥٢ : أوف ميوزيك" للموسيقى ؛ مدرسة تمريض ؛ المعهد العالي للعلوم البحريّة ؛
المركز الوطنيّ لعلوم البحار
الصفحه ٢٣٨ : .......................................................................... ٩٦
بحارة : أنظر الغينة.................................................................
بحالا
الصفحه ١٥٩ :
رغم وجود آثار
لأزمنة غابرة في البلدة ، غير أنّنا لم نسمع بأنّ فيها أيّ مقام أو أثر لمقام
منسوب إلى
الصفحه ٨٠ :
مبنيّ بحجارة ضخمة
يبلغ طولها ما يقارب ال ٢٥ مترا ، ويتألّف من طبقتين ، السفلى وهي البناء القديم
الصفحه ١٩ :
عرفت نشاطات لحضارات قديمة مرّت على لبنان ربّما من إنسان العصر الحجريّ إلى
اليوم.
أقدم أثر فيها
لحقبة
الصفحه ٦٦ : زوجة له ، حتّى ولو كانت زوجة لسواه ، وأنّه سيلجأ إلى القوّة إذا رفض طلبه.
فاستمهل يعقوب الأمير مدّة شهر
الصفحه ٦٨ :
كنيسة بتغرين فقط. ومن مظاهر الصداقة المتينة التي كانت تربط آل الصليبي بآل
المعلوف ، وبالتالي مجتمع كفر
الصفحه ٦٩ : يرعى مواشيه ، واقتادوه مكبّلا الى فالوغا ، حيث يقيم
أمراؤهم ، وسجنوه هناك ، وعندما علم أهل بتغرين
الصفحه ١٠٦ : ومدبّر أوّل ١٩٩٢ ـ ١٩٩٨ ؛ محفوظ الزيناتي (م) :
شاعر زجلي مغترب إلى الأرجنتين ؛ الخوراسقف الياس مراد