الصفحه ٢٤٣ : تصورنا
لمدينة الكوفة والعوالم القبلية التي كانت تقيم فيها. ويتّضح مرة أخرى دور
الجبّانات كما دور الكناسة
الصفحه ٢٥٠ : التي تقوم بها
الجبّانات الرئيسة ، بل لدورها هذه المرة في الإحاطة وكعقدة لمرور البشر والمؤن ،
وصلة
الصفحه ٢٥٥ : خمسين سنة. لكنه يصور الصرامة الكامنة في قضية الماء على الصعيد المدني الصرف.
ولنقل مرة أخرى إن ما جدّ في
الصفحه ٢٦٠ : أيضا ومجاراة لأبي مخنف فإنّنا نبعث للوجود مرة أخرى هذه المدينة
بصورة من الصور ، ونعيد تعميرها وإحياءها
الصفحه ٢٦١ : منظور إدراك الملموس حيث يريد
المرء معرفة طريقه لا أن يعطيه ظهره. وهناك حقيقة أصلية للأماكن تجعلها حيث هي
الصفحه ٢٦٢ : . والدخول حتى مركز الكوفة ، وكان
ذلك هو الهدف الرمزي الأسمى فوفق ولو مرة واحدة على الأقل في ذلك ، دون أن
الصفحه ٢٦٦ : مر بها وأخيرا «أعلى
السبخة» حيث انتهى به المطاف (٥). وبعد أن تمّ صد الحملات العنيفة التي قام بها شبيب
الصفحه ٢٦٩ : سيفا روى معركة البويب (سنة ١٣ ه حسب تحقيبه)
وأشار إليها صراحة عدة مرات في خبر امتاز بوضوحه ، سوا
الصفحه ٢٨٦ : أول مرة : «الأسواق
على سنة المساجد. من سبق إلى مقعد فهو له ، حتى يقوم منه إلى بيته أو يفرغ من بيعه
الصفحه ٢٨٩ : كانوا يقيمون خارج الأسواق في السبخة حيث كانت لهم دار ورد ذكرها أول مرة
أثناء ثورة زيد (١٢٢ ه) (١). وكان
الصفحه ٢٩٢ : خزنها والاستغناء بذلك عن نقاط البيع
بالمفرّق داخل خطط القبائل ، إذ لم يرد ذكرها بالمرة. وهكذا نجد أسواقا
الصفحه ٢٩٣ : على أي شكل منافس آخر كل هذا غير من
طابع العلائق. صار الآن ممكنا التمون من الحيرة وكأن المرء ذاهب إلى
الصفحه ٢٩٤ : الوالي (١٠٣ ـ ١٠٥) قرارا ببناء قنطرة بمواد صلبة.
وأعاد القسري البناء وحسنه ثم جرى إصلاحه عدة مرات بعد ذلك
الصفحه ٣٠١ : يذكرها الطبري سوى مرة واحدة
عندما كانت مقرا لمناوشة بين ابراهيم بن الأشتر وأحد خصومه ، كان قد تغلب عليه
الصفحه ٣١٤ : ؛ ماسينيون ، ص ٥٢.
مسجد بني مرة
بكر
ماسينيون ، ص
٥٢.
مسجد بني السيد