الصفحه ٦٩ : الحاضرة التي أنشأها سابور (٣). وقد مر بها سلمان دون أن يتوقف ، وهذا ما ذكره سيف. وأقام
سعد فيها مدة ، كما
الصفحه ٩٠ : ، ج ٤ ،
ص ٤٥.
(٣) لو تبعنا حرفيا
نص سيف بن عمر حيث التخطيط مرهون بالبناء باللّبن ، لقلنا أنّ أغلب مساكن
الصفحه ٩٤ : الدينية الضيقة؟ استخدم لذلك كلمة
صحن عدة مرات بعد ذلك ، علما أنه لا ينبغي فهمها بالمعنى المتأخر أي أنها
الصفحه ٩٨ : .,pp.٣٣ ff.
(٣) Ibid.,p.٤٣. «عادة يسمّى هذا الميدان مسجدا وسمّي مصلّى مرّة واحدة» يقول
غرابار ذلك
الصفحه ١٠٢ : والاكتمال والانسجام المعماري.
القصر :
لنبدأ باستفهام
علم الآثار. فهو يشهد بوضوح ، كما مر بنا ، على وجود
الصفحه ١١٥ : الباعة لم يقر لها قرار. لكن إذا احتل البائع مكانا
لأول مرة ، فإنه يستمر يشغله كامل يومه ، كما هو معمول به
الصفحه ١٢٦ : ، وإلى الشمال الشرقي ، والشمال الغربي ، والجنوب الغربي ، وهو يواجه
الوجهة المقصودة في كل مرة ، وهذا هو
الصفحه ١٥٦ : يرد «إنشاء» معسكر أو مدينة ، بل كان «يشير»
فقط (كلمة شعبان جاءت في محلها هذه المرة) (١) ، بنقطة
الصفحه ١٧٩ : . فهل أن إرث الشرق الذي تلقاه الاسلام مرّ عبر النهضة الساسانية؟
الصفحه ٢٠١ : أن القرآن استعمل مرارا
لفظة يثرب وليس مرة واحدة كما يقول :.F.Buhl ,art.» Al ـ Madina «,E.I
الصفحه ٢٠٣ : بالنسبة لما كان عندهم ، ولما وجدوه ، وبالنظر لبنى
تصوراتهم. وكانوا يتمسكون في كل مرة بلبس بين الاسم النكرة
الصفحه ٢١٦ : مخنف بخصوص
المختار ، متيحا بذلك اقتفاء أثره عبر الثنايا التي مر بها ، ودامجا أيضا عناصر
اقتبسها من
الصفحه ٢٣١ : جهينة» أو «مر بثقيف» وأيضا «دخل
دور همدان وكندة» وهلم جرا ... عاد اليعقوبي إلى الماضي فقال إن كل قبيلة
الصفحه ٢٣٩ : المنطقة الجنوبية ، فعجل الخطى إلى المختار معيدا المسير في الإتجاه المعاكس ،
مر بأسد والنخع وكندة
الصفحه ٢٤٢ : ومباشرة بعد معركة السبخة : لقد مر المختار فعلا بالجبانة
(٢) التي سميت على هذا النحو وتعرت من كل صفة