الصفحه ٢٦٣ :
ورد ذكرها لأول مرة في مثل هذه الروايات (٣) التي أهملت ذكرها بخصوص المختار مثلا. وعلم شبيب بوجود حشد
الصفحه ٣٠ : أكثرهم من بني هلال (٤) ـ وحين حط سعد الرحال أول مرة ، لحق به ٤٠٠٠ مقاتل منهم
٢٠٠٠ من غطفان (٥). ولما كان
الصفحه ٥٤ : ء» (١) ، لكن الواقعة وردت في أكثر الأخبار. بعد الوقعة وفي هذه
المرة أيضا تشتت السكان ، وفرّ الملك وكان لفراره
الصفحه ١٣٠ : قرنين. لكن ما هي تفاصيله؟
لقد مر بنا أن
هناك خططا كانت على شكل قطائع تفصل بينها سكك واسعة وتجمع بكل
الصفحه ٢٦٨ : ، وقد كانت محاذية لدار السقاية التي مر ذكرها (٣). ثم يتوسع مؤلفنا في القول ويدقق ويزداد وضوحا. فقد ذكر
الصفحه ٢٧٣ : كانت موجودة حتى قبل ذلك خلال ولاية الحجاج
باسم جرير اللحام وحتى بدون إسم بالمرة. أما بخصوص سكة البريد
الصفحه ٢٨١ : ورحّلهم للإقامة في خراسان (١).
وهكذا شاهدت
الكوفة مضاعفة عدد سكانها خمس مرات في جيل واحد حيث ارتفع عددهم
الصفحه ٣٨٧ : ، وعروة بن هانئ
المرادي في العام ٦٠ الهجري ، كانا يناضلان في العزلة؛ تكونت هذه المرة حركة
استندت إلى قاعدة
الصفحه ١٨ : مرات. كان البلاذري والدينوري محقين في منحه
مكانا مركزيا في انطلاق المغامرة العراقية (٢) ، في حين أن
الصفحه ٢٠ : منكرا صحتها (١) ، وقد ورد فيها أن خالدا مرّ بالأبله واتجه شمالا حتى
الحيرة. الواقع أن الساحة الرئيسة
الصفحه ٢٤ : ، لأول مرة ، كان بقيادة بهمن جاذويه
وانضم إليه جالينوس ، وكانا قائدين مهمين. وبدأت المعركة ، بعد حصول بعض
الصفحه ٣٧ : . وأما العرب فهم إلى الغرب وعلى ثلاثة صفوف فقط فرسانا ومشاة ونشّابة (٤) وكان العتيق يفرق بينهم.
وقد مر
الصفحه ٤٣ : فتحتم قتلها هذه المرة. تذكر لنا
المصادر وقوع حركة تطويق في أحد ممرات العتيق. كان عملا جسورا أنفذه طليحة
الصفحه ٤٤ : المعروف أن العرب ترددوا في
الهجرة إلى العراق ، وقد مر معنا ما كان من خطورة الهزيمة التي مني بها العرب في
الصفحه ٥٩ : .
(٣) المرجع نفسه ، ص
٥٩. لم يتجول عمر إلّا مرة واحدة في هذه السنة ، بسبب انتشار الطاعون.
(٤) المرجع نفسه