الصفحه ١٩٠ : في شكله القروي والمدني. لقد شكلت صيغة ، (ع ر ب) و
(ع ـ ر ـ ب ـ أ ـ أ) و (عرب) الشكل الأول الذي اتخذه
الصفحه ٦٨ :
يجد «دار هجرة» لا
يفصلها البحر (بمعنى النهر) عن المدينة (١) أي أن يبقى الإتصال المكاني ببلاد العرب
الصفحه ١٨٦ :
السابقين للعرب ،
الذين بقوا في عين المكان في حمى تضاريس الجبال ، أو أنهم دحروا إلى الزاوية
الصفحه ١٩٧ :
وهذه ظاهرة مهمة
جديرة بالعناية. لقد برزت هذه المدن من الداخل. وهي ترجمة عن عالم بلاد العرب
الداخلي
الصفحه ٢٠٣ : الساحق الذي كان لتصورات شمال بلاد العرب. الواقع أن
العرب في القرن الأول قد أسقطوا مفهوم القرية على عالم
الصفحه ٦ : مباشرة بفتح العرب
للعراق. فحالما فرغ العرب من السيطرة على العراق ، بعد طرد فلول القوات الساسانية
إلى
الصفحه ٧٨ :
الانفصال كان أقوى
من التناضح. هذا ولا يمكن الحديث عن عراق عربي جديد في القرن الأول الهجري تحتل
فيه
الصفحه ١٨٢ :
الزّمان الكوني ، الزّمان الخرافي والزّمان التاريخي
مع الإسلام ، كان
ظهور التاريخية لدى العرب
الصفحه ١٩٩ : ثقافيا ، لكن المناطق الحضارية العربية القديمة كانت تحافظ على حضور ما
وهيبة ما. ولا يسع أي إنسان أن يقول
الصفحه ٣٨ : ضعف الجيش العربي. ولم يكن ذلك بالأمر المثبط قط لكن
حضور الأتباع بكثرة ، ووجود ثلاثين من الفيلة ، وكون
الصفحه ٤٤ :
به وقتل. كان
النصر العربي كاملا. أما ما يثير الاستغراب في الجانب الفارسي فهو اتساع الانهيار
أكثر
الصفحه ٤٥ :
تلك التي واجهت
الفتح العربي في القادسية. صحيح أنها كانت امبراطورية في حالة ضعف عميق ، لكنها
استردت
الصفحه ٤٧ :
الأخرى ، لكن على
جميع الصفوف.
وتبرز المصادر
أيضا هذه المقدرة على الصمود وصبر المقاتلين العرب
الصفحه ٥٨ :
يتحدث عن وجود وال
عربي بحلوان في موضع آخر من كتابه (١).
وعلى النقيض من
ذلك ، تنسب روايات ملحّة
الصفحه ٨ : شعبان قدّم عن دراية افتراضا
مفاده أن البيزنطيين كانوا يتأهبون للقيام بتدخل وشيك ، درءا للحملات العربية