الصفحه ١٧٣ : والكسرة عليها ، ويجب بقاء الياء والتنوين فى
حالة النصب ؛ نحو : خير ما يحمد به المرء خلق عال ـ إن خلقا
الصفحه ٤١٥ :
دالّا على تقسيم أو تنويع جاز عدم مطابقته للمبتدأ فى الإفراد وفروعه ؛ نحو :
الصديق صديقان ، مقيم على الود
الصفحه ٦٤ : للنّون محل
فيه هو اسم ؛ نحو : صه ، وحيّهل
ا ـ يريد : أن الفعل ينجلى (أى : ينكشف
الصفحه ٢١ : مفرد : «الكلم» ؛ مع أنهما متشابهان فى الحروف ، وفى
ضبطها ، ولا يختلفان فى شىء ؛ إلا فى زيادة التاء فى
الصفحه ١٠١ : تدخل على الأعلام والمضمرات وأمثلة هذا كثيرة فى كلام العرب ؛
منها : «ذو الخلصة» ، «والخلصة : اسم صنم
الصفحه ١٥٤ :
التأنيث المقصورة ؛ مثل : ذكرى ، أو الممدودة ؛ مثل : صحراء. وفى مصغر غير
العاقل ؛ نحو : دريهم ، فى
الصفحه ٥١٥ : واسمه ، غير معروف فى الكلام العربى الفصيح (٢).
ويجب تأخيره
عنهما إن كان جملة مشتملة على ضمير يعود على
الصفحه ٥٤٠ : . وقد أحسنوا فيه ، وإن لم يعرف العرب الأوائل
شيئا عنه.
الصفحه ٤٤٦ : ء ... ويصح أن يكون جملة مضارعية نحو : إن السياحة لتفيد علما ، وخلقا
، وتجربة. ومنه قوله تعالى فى أهل الديانات
الصفحه ٣٧٩ : اختيار المصدر
المؤول دون الصريح ؛ ففى نحو : شاع أن نهض العرب فى كل مكان ـ نقول : «شاع نهوض
العرب فى كل
الصفحه ٢٣٥ : يجبن العرب. فالضمير فى : «يحاربون» (وهو
الواو) عائد على متأخر (وهو العرب). (وأصل الكلام : يحارب ولا
الصفحه ١٣٠ : الوارد الفصيح ، وهو كثير ، وبعد
إجازتهم فى التفضيل ما كان منها على وزن : «أفعل» دالا على أمر معنوى ؛ نحو
الصفحه ٤٠٦ : ؛ نحو : أعربىّ الشاعران. أى : أمنسوب الشاعران للعرب؟ و «ذو»
بمعنى صاحب ؛ نحو : أذو علم القادمان؟ بمعنى
الصفحه ٥٧٤ : » إنشائيا كما
سبق ـ فى رقم ٣ من هامش ٣٣٧ ـ.
وتختص «ليت» بأسلوب يلتزم فيه العرب حذف
خبرها ، هو قولهم : «ليت
الصفحه ١٧٥ :
ولما كان هذا
النوع غير عربى فى أصله ، ونادرا فى استعمال العرب ، أهمله النحاة ، فلم يضعوا له
اسما