الصفحه ١٠٦ : لأن إضافتها غير محضة ـ كما سيجىء
فى باب الإضافة ح ٣ ص ٣٩ م ٩٣ ـ فإضافتها كإضافة كلمة : «مثل» فى نحو
الصفحه ٢ : حلقة درس ، أو قاعة بحث ، أو جلسة تأليف ، أو ميدان
مناظرة ، أو رحلة مخطرة فى طلب النحو. وهو حين يظفر بهم
الصفحه ٣١٢ :
أما ألفاظ
القسم العام (وهو المشترك) فأشهرها : ستة ، لا يقتصر واحد منها على نوع مما سبق فى
القسم
الصفحه ٦١٧ :
(ح) وإما حرف نفى من الحروف
الثلاثة التى استعملها العرب فى هذا الموضع ؛ وهى (٢) : (لا ـ لن ـ لم). نحو
الصفحه ٥٩٠ :
وجود لام الابتداء فى خبرها ؛ نحو : علمت إن الإسراف لطريق الفقر. فإن لم
يكن فى خبرها اللام (١) فتحت
الصفحه ٦١٦ : : علمت أن حاتم أشهر كرام
العرب ، وأيقنت أن قد أشبهه كثيرون.
رابعها : وجود
فاصل ـ فى الأغلب ـ بينها وبين
الصفحه ٤١٢ : فيه من تحكم لا داعى له ؛ فقد تكلم
العرب الفصحاء بمثل هذا الأسلوب كثيرا ، ولم يقولوا لأحد إن الوصف
الصفحه ٤٥٨ : (١) ؛ نحو : كم يوم غبابك!! أو أن يكون مضافا إليها ، نحو :
صاحب كم كتاب أنت!!
٢ ـ أن يكون قد
ورد عن العرب
الصفحه ١٣٧ : ؛ لأن لكل واحدة منهما جمع
تكسير مسموعا عن العرب ، ومعربا بالحركات ؛ يقال : فى الحقل شياه كثيرة ، وللإبل
الصفحه ٤٦٢ :
البلاغة والمقدرة الفنية.
وبهذه المناسبة نشير إلى أن كلمة : «كيف»
أو «كى» ـ كما ينطقها بعض العرب ـ هى فى
الصفحه ٥٩٦ :
(٥) أن تقع فى
موضع التعليل ، نحو قوله : (إنا كنا ندعوه من قبل ، إنه هو البر الرحيم) قرئ بفتح
الصفحه ٤٦٣ : بعض الكلمات يكون
نعتا خاصّا بالمدح كالذى فى نحو : ذهبت إلى الصديق الأديب ، أو بالذم كالذى فى ،
نحو
الصفحه ٣٥٧ : » فى نحو : خير الأصدقاء من هو عون فى الشدائد ...
، أو منصوبا ، مثل «ها» فى نحو : ما أعجب الآثار التى
الصفحه ٦٢ : بالإضافة. أما غيرهم فيراها
حرفا ، ويسميها زائدة ، كما يسمون : «كان» فى نحو : (محمد كان فاضل) زائدة ، وإن
الصفحه ٢٧١ : : «زيت البترول».
(٩) اسم عالم لغوى
كبير ، وأديب نحوى ، فى القرن الرابع الهجرى.
(١٠) الأسماء الآتية
هى