الصفحه ٦٠٣ : الغاية المقصودة هى ـ كما
قلنا ـ معرفة الحكم نفسه ، وقد عرفناه ، فلا حاجة بعده لاحتمال مشقة التعليل
الصفحه ٢٢٣ :
المجرد من أل والإضافة. وبعده : من» فلا بد أن يتوسط بين معرفتين ، أو بين
معرفة وما يقاربها. ومن
الصفحه ١٩٤ :
زيادة وتفصيل :
ا ـ يجوز
اعتبار شبه الجملة بنوعيه (الظروف والجار مع مجروره) صفة بعد المعرفة
الصفحه ١٩٢ : أن الجملة نفسها نكرة ؛ إذ لا يصح أن توصف النكرة بالمعرفة ..»
وسواء أكانت نكرة أم فى حكم النكرة
الصفحه ٣٦٤ : أم معرفة (٢). وأن فيها عدة لغات صحيحة (٣) لا يمنع من استعمال إحداها مانع. ولكن أكثرها فى
الاستعمال
الصفحه ٣١٢ : نفسه
على نائبات
الدهر حين تنوب
وتكون للمفرد
بنوعيه ، والمثنى والجمع بنوعيهما
الصفحه ٣٠٥ : . وكقوله تعالى عن المشركين (٢) : (يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ
...) إلى أن قال : (هُنالِكَ تَبْلُوا
كُلُّ نَفْسٍ ما
الصفحه ٢٥٩ : والمعرفة» ص ١٨٦ والنكرة تسمى أيضا : «اسم جنس» عند
جمهرة كبيرة من النحاة لا ترى فرقا بينها وبين اسم الجنس
الصفحه ٢٨٥ : ـ إلى نفسه ، طبقا للبيان
السابق فى رقم (٢) من هامش ص ٢٧٧.
(٢) بشرط ألا يمنع من
الإضافة مانع. كوجود «أل
الصفحه ٤٢٥ : على ذلك دخول اللام على
خبر المبتدأ ؛ وهو ضعيف عندهم. بخلاف دخولها على المبتدأ نفسه ؛ فقدروا دخولها على
الصفحه ٤٤٥ : بصفة غير ملحوظة ، ولا مذكورة ... أى : حادث خطير دعاك إلى السفر.
١٧ ـ أن تكون
معطوفة على معرفة ؛ نحو
الصفحه ٤٩٥ : يشترط فى اسمها أن يكون
معرفة فى الأصل.
ومما سبق يتبين
أن النواسخ بحسب التغيير (٣) الذى تحدثه ثلاثة
الصفحه ٦٠٢ : (١) ........
يجوز أمران ،
النصب والرفع. ويكفى معرفة هذا الحكم من غير تعليل (٢). وبالرغم من جواز الأمرين فالنصب هو
الصفحه ١٩١ :
كلمة : «حارس» وحدها ، نكرة ؛ لا تدل على معين. ولكنها تصير معرفة عند النداء ؛
بسبب القصد ـ أى : التوجه
الصفحه ١٩٥ :
ومن الأسماء ما
هو معرفة فى اللفظ ، نكرة فى المعنى ، مثل : «أسامة» «أى : أسد» : فهو علم جنس على